جلال خالد•الخروج من غيط العنب•أسفار مدينة الطين ج3 - سفر العنفوز•أنا لست لي•بعد أن أغلقت باب قلبي•لقاء في الغربة•سلام•لا يحزنهم الفزع الأكبر•مقعد شاغر في الذاكرة•سيدة الغيمات•ايقاعات ملونة•المتمردة
في رواية اليوم الواحد التي تجري في يوم اثنين وبصوت شاب في أوائل عشرينياته، عاجزًا أن يكون ابنًا بارًا أو كاتبًا جيدًا فتقبل فشله، نعيش محاولاته للحصول على عزاء مصنوع بعيدًا عن المنزل للطفل العالق بداخله والمدينة التي يحب. ينطلق هائمًا في الشوارع بينما شبح تراجيديا صغيرة يحوم في الأرجاء.
في رواية اليوم الواحد التي تجري في يوم اثنين وبصوت شاب في أوائل عشرينياته، عاجزًا أن يكون ابنًا بارًا أو كاتبًا جيدًا فتقبل فشله، نعيش محاولاته للحصول على عزاء مصنوع بعيدًا عن المنزل للطفل العالق بداخله والمدينة التي يحب. ينطلق هائمًا في الشوارع بينما شبح تراجيديا صغيرة يحوم في الأرجاء.