كما أن الصراخ لا يُسمِع الموتى، فإن الصمت لا يسمع الأحياء، فمن لا صوت له كمن لا وجود له. في هذه الرواية لمحات عن حياة شاب يعيش خارج هامش الحياة، ويطمح فقط بأن يكون له وجود. صوبحي شخصية رمزية، تتحدث بلسان جميع أشباهه
كما أن الصراخ لا يُسمِع الموتى، فإن الصمت لا يسمع الأحياء، فمن لا صوت له كمن لا وجود له. في هذه الرواية لمحات عن حياة شاب يعيش خارج هامش الحياة، ويطمح فقط بأن يكون له وجود. صوبحي شخصية رمزية، تتحدث بلسان جميع أشباهه