أجاهد منذ زمن؛ كي لا أكتب هذه الرسالة، لكنني أعود كقصيدة خانها المطر الذي رقصت ليهطل، أختبئ خلف عواميد الإنارة وتفضحني المصابيح المكسورة، يسقط زجاجها عليّ، تقول: هكذا أفضل، الجميلات يتزيّنَ بالجروح
أجاهد منذ زمن؛ كي لا أكتب هذه الرسالة، لكنني أعود كقصيدة خانها المطر الذي رقصت ليهطل، أختبئ خلف عواميد الإنارة وتفضحني المصابيح المكسورة، يسقط زجاجها عليّ، تقول: هكذا أفضل، الجميلات يتزيّنَ بالجروح