ابن فضلان يصارع اكلة الموتى عبداللطيف نصار تصنيفات أخري•ادب رحلات
ينبع وجدة والمخا: في كتابات طائفة من الرحالة والمسافرين والبريطانيين من 1781-1846•هالو ألمانيا•تائهة فى صحراء من مرمر•رحلة على ضفاف التاريخ•أنا مكان•رحلاتى في بلاد الحرمين - رحلاتى المدنية•بلاد الغرائب•عن العشق والسفر 4 : حائط الذكريات•يومياتي في اليابان•اكتشاف اليابان•ترحال 2•من فيينا إلى الأهرامات
وجد ابن فضلان نفسه ومن معه، محاصرين، وسط أقوام لا يعرفون لغاتهم ولا عاداتهم، ولا طعامهم، يسبحون عرايا رجالًا ونساءً، ويأكلون المَيْتَة؛ لأنهم لا يذبحون الحيوانات، ويمارسون الجنس جماعيًّا، ويعبدون الأعضاء التناسلية والثعابين والتماثيل الخشبية، ويدفنون موتاهم في سفينة، ثم تحضر ملكة الموت لتقتل الجارية التي ستموت مع سيدها، بعد أن يُجامعها ستة رجال من أصدقاء الميت حُبًّا في الصديق الراحل، ثم يحرقون السفينة بجثة الميت ومن رضي بالموت معه من الجواري والعبيد.
وجد ابن فضلان نفسه ومن معه، محاصرين، وسط أقوام لا يعرفون لغاتهم ولا عاداتهم، ولا طعامهم، يسبحون عرايا رجالًا ونساءً، ويأكلون المَيْتَة؛ لأنهم لا يذبحون الحيوانات، ويمارسون الجنس جماعيًّا، ويعبدون الأعضاء التناسلية والثعابين والتماثيل الخشبية، ويدفنون موتاهم في سفينة، ثم تحضر ملكة الموت لتقتل الجارية التي ستموت مع سيدها، بعد أن يُجامعها ستة رجال من أصدقاء الميت حُبًّا في الصديق الراحل، ثم يحرقون السفينة بجثة الميت ومن رضي بالموت معه من الجواري والعبيد.