يأخذنا الكاتب جمال سويد الي جنايات المنتزه وقضية جديدة هذه المرة عن عالمٍ غامض يعيش فيه بطل القصة بين الخوف والفضول، بعد اكتشافه لأسطورة قديمة عن ماردٍ يُدعى ناصور، يقال إنه يخرج كلما اختلّ ميزان العدل في الأرض. مع مرور الأحداث، يبدأ البطل في ملاحظة ظواهر غير طبيعية حوله: ظلال تتحرك، همسات مجهولة، وأحداث تبدو مترابطة بطرق مريبة. تتعقّد القصة حين يدرك أن المارد ليس مجرد خرافة، وأن عودته هذه المرة مرتبطة بخطايا بشرية تتكرر منذ عقود. يتقاطع مصيره مع شخصيات تحمل أسرارًا مظلمة، وكل خطوة يكشفها تقرّبه من حقيقة المارد ومن القوة التي تهزّ المدينة في الخفاء. الرواية تمزج بين الرعب النفسي والسرد الشعبي
يأخذنا الكاتب جمال سويد الي جنايات المنتزه وقضية جديدة هذه المرة عن عالمٍ غامض يعيش فيه بطل القصة بين الخوف والفضول، بعد اكتشافه لأسطورة قديمة عن ماردٍ يُدعى ناصور، يقال إنه يخرج كلما اختلّ ميزان العدل في الأرض. مع مرور الأحداث، يبدأ البطل في ملاحظة ظواهر غير طبيعية حوله: ظلال تتحرك، همسات مجهولة، وأحداث تبدو مترابطة بطرق مريبة. تتعقّد القصة حين يدرك أن المارد ليس مجرد خرافة، وأن عودته هذه المرة مرتبطة بخطايا بشرية تتكرر منذ عقود. يتقاطع مصيره مع شخصيات تحمل أسرارًا مظلمة، وكل خطوة يكشفها تقرّبه من حقيقة المارد ومن القوة التي تهزّ المدينة في الخفاء. الرواية تمزج بين الرعب النفسي والسرد الشعبي