ألعاب وحشية ماجد وهيب أدب عربي•دراما أخبار الأيام الأولى•آلام يهوذا•اخوة الرب
الألفين وستة :قصة الحرب الكبيرة•النعامة الزرقاء•الفنار•غواية•بياصة الشوام•جلال خالد•الخروج من غيط العنب•أسفار مدينة الطين ج3 - سفر العنفوز•أنا لست لي•بعد أن أغلقت باب قلبي•لقاء في الغربة•سلام
أنت وحدك الآن، والذكريات حولك مواقد نار تشابكت فوقها الأيادي، أيادي من راحوا ومن ظلوا، ويداك أنت على الجرح، والجرح أكبر من يديك، إن تغطي العمر بيديك هاتين، تغطي الجرح العميق. في أربعة عشر فصلا، يمثل كلّ منها جيلًا، تحكي رواية «ألعاب وحشية» بلغة مكثّفة قصة عائلة مصرية، وتفتح نافذة على دراما وجودية تجعل منها مرآة للحياة وأسئلتها الكبرى. هنا الزمن هو البطل الأول؛ ماض لا ينتهي، وحاضر يتشكل من بقاياه، وغد يتخلّق من ظلاله. الحب والسلطة، الأحلام والموت والولادة، البحث عن الهوية وأسئلة الذات... كلها قوى متشابكة في نظام معقد يعيد رسم مصائر الأجيال.
أنت وحدك الآن، والذكريات حولك مواقد نار تشابكت فوقها الأيادي، أيادي من راحوا ومن ظلوا، ويداك أنت على الجرح، والجرح أكبر من يديك، إن تغطي العمر بيديك هاتين، تغطي الجرح العميق. في أربعة عشر فصلا، يمثل كلّ منها جيلًا، تحكي رواية «ألعاب وحشية» بلغة مكثّفة قصة عائلة مصرية، وتفتح نافذة على دراما وجودية تجعل منها مرآة للحياة وأسئلتها الكبرى. هنا الزمن هو البطل الأول؛ ماض لا ينتهي، وحاضر يتشكل من بقاياه، وغد يتخلّق من ظلاله. الحب والسلطة، الأحلام والموت والولادة، البحث عن الهوية وأسئلة الذات... كلها قوى متشابكة في نظام معقد يعيد رسم مصائر الأجيال.