اشد الأوبئة فتكا ديفيد لي وليامز الفلسفة

على مدى العقود القليلة الماضية، أخذت التفاوتات الاقتصادية في الاتساع باطراد، في الولايات قاعدة البيانات التي جمعها الاقتصاديون توماس قفووالمتحدة وفي معظم دول العالم المتقدم. بلانشيه وإيمانويل سايز وغابرييل زوكمان، فإن النصف الأفقر من الأمريكيين شهدوا نموا - لكن هذه1976ألف دولار لكل أسرة منذ عام 12 غلبطفيفًا في ثرواتهم بمقدار متوسط الزيادة لا تكاد تكفي لتغطية تكاليف أزمة صحية خطرة دون تأمين، وأقل بكثير من نفقات وفي المقابل، ارتفعت ثروات الشريحة العليا التي تشغل نسبة - دحاورسوم موسم جامعي من مجموع السكان بمعدل يقارب ثلاثة ملايين دولار لكل أسرة، فيما شهدت الطبقة % 10 مليون دولار.16 % من السكان، قفزة مذهلة في ثرواتها بمقدار 1الأعلى، التي تمثل ما نسبته من الأكثر ثراءً، فقد شهدت زيادة هائلة في ثرواتها بلغت % 0.1أما الشريحة التي تؤلف نسبة مليون دولار لكل أسرة. في حين أن ثروات الأغنى على الإطلاق، الذين يمثلون ما نسبته 85 مليون دولار440زادت بمقدار ثيحليس له مثيل، لكشبمن الأمريكيين، ارتفعت % 0.01 هذا المشهد، فهو أن وتيرة التفاوت الاقتصادي لا طسولكل أسرة. لئن كان ثمة شيء ثابت إنها تتسارع باستمرار. وتشير تقارير منظمة أوكسفام إلى أن الأثرياء في العالم لبتعرف التباطؤ، شهدوا في فترة سنتين فقط نموا في ثرواتهم يفوق ما حققوه طوال الثلاثة والعشرين عامًا دق % من40بات اليوم أثرى عشرة أفراد في العالم يمتلكون ثروة تفوق ما يملكه ىتحالماضية، وفي ضوء هذه الأرقام اللافتة، نجد أن إيلون ماسك، على .ا ًمجموع سكان الأرض الأكثر فقر مليار دولار خلال بضع200 مليار دولار إلى ما يزيد على 25سبيل المثال، زادت ثروته من ، كانت2020بيانات الاحتياطي الفيدرالي [الأمريكي]، فبحلول عام قفووسنوات فقط. % من الأمريكيين تمتلك أكثر من خمسة عشر ضعف ثروة النصف1الطبقة الأغنى التي تمثل الأفقر من الشعب الأمريكي.