العقل في التاريخ (المكتبة الهيجلية 1) هيجل الفلسفة فن النحت•فن الرسم•فن العمارة•مدخل الى فلسفة الدين 2•مدخل الى فلسفة الدين 1•جدلية الدين و التنوير•فلسفة الدين•مدخل الي فلسفة الدين•تكوينية الوعى الانسانى و الدينى•فنومينولوجيا الروح•اصول فلسفة الحق 2 (المكتبة الهيجلية 5)•اصول فلسفة الحق 1 (المكتبة الهيجلية 2)•العالم الشرقي ـ (المكتبة الهيجلية 2)•حياة يسوع (المكتبة الهيجلية 12)•ظاهريات الروح (المكتبة الهيجلية 17)•موسوعة العلوم الفلسفية (المكتبة الهيجلية 6)•موسوعة العلوم الفلسفية 2 (المكتبة الهيجلية 6/2)

حساسات التفكير الناقد : المفهومية واللغوية والمنطقية•نظرية الموت•لدواعي فلسفية - الفلسفة كما عرفتها•قادة الفكر•محاورات في الدين الطبيعي•الفلسفة والمجتمع الإسلامي•الخير والشر بعيون الفلاسفة•الفلسفة الإسلامية من البداية إلى الحاضر•الفلسفة اليونانية القديمة•لماذا يوجد كل شيء ولا يوجد شيء•مدخل إلى الفلسفة•تاريخ قصير للفلسفة اليونانية

العقل في التاريخ (المكتبة الهيجلية 1)

متاح

ما الذي يبرر الأن اصدار سلسلة باسم المكتبة الهيجلية ؟ ولم هيجل بالذات من بين كافة مفكري الغرب تخصه بسلسلة تستهدف أولا تقديم مؤلفاته والدراسات الرئيسية الهامة التي تتمحور حول فكره الى اللغة العربية وتستهدف ثانيا تنشيط الدراسات العربية في مجال عقا الدراسات الهيجلية ؟ لا يعود الأمر فقط الى أن هيجل يسطر الفلسفة الغربية الى حديثه ومعاصره ففلسفته تمثل اكتمالا وتتويجا للفلسفة الأوروبية من ديكارت الى كانط وهي في نفس الوقت تقف في مركز الصدارة من الفكر المعاصر بحيث أن كافة تيارات الفكر المعاصر تجد نفسها مطالبة اما بمتابعته أو بمعارضته . كما لا يعود الأمر فقط الى انه الوريث الحقيقي للعقلانية الغربية وتطورها والدافع لها حتى حدودها القصوى في المنطق الجدلي – وهو الصياغة المنطقية الخالصة لهذه العقلانية – وتطبيقاته في مجالات الحياة والثقافة المختلفة : الحق ، التاريخ ، السياسة ، الدين ، الفن ، الفلسفة ... الخ ولا لأنه الابن العظيم لألاملنيا في القرنين الثامن والتاسع عشر حسب المانيا المتأخرة والمجزاة والعاجزة تجاه تغنيها الحاكمة وتجاه جيوش الاحتلال الأجنبية . وانما أيضا هيجل يمكن أن يكون بالنسبة لنا ما كانه أرسطوبالنسبة لأسلافنا ، أي أن يكون أداتنا لتملك ألآخر وهو هنا غرب الحضارة والهيمنة ، تملكا عقلانيا واعيا بهدف الخروج من الدائرة المفرغة للفعل التي نحيا داخلها في علاقتنا بالغرب منذ حوالي القرنين. هذا الكتاب هو الجزء الأول من محاضرات فلسلفة التاريخ ويصدر بعنوان العقل في التاريخ ، وفيه يبرهن هيجل على تلك الفكرة الضرورية لاقامة فلسفة التاربخ وهي أن العقل فد حكم التاريخ وانه ما زال يحكمه رغم ظواهر اللاعقل ليس سوى وسيلة يستخدمها العقل لتحقيق امكانيته وغاياته في الواقع والتاريخ أو ليس سوى تعبير عن مكر العقل ودهائه ان شئنا استخدام تعبير هيجل نفسه.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف