المجوس (1-2) إبراهيم الكوني أدب عربي•دراما نداء ما كان بعيدا•ناقة الله•كلمة الليل في حق النهار•طفولة الزمن شيخوخة العدم•في مديح إنسان•روح البعد المفقود•المجوس•نزيف الحجر•رباعية الخسوف (1/4)•ناقة الله•جنوب غرب طروادة•القفص (رواية)•رباعية الخسوف ـ 1 ـ البئر (رواية)•رباعية الخسوف ـ 2 ـ الواحة (رواية)•رباعية الخسوف ـ 3 ـ الطوفان (رواية)•رباعية الخسوف ـ 4 ـ نداء الوقواق (رواية)•نزيف الحجر (رواية)•الخروج الاول الى وطن الرؤى السماوية•الوقائع المفقودة من سيرة المجوس (الربة الحجرية)•ديوان النثر البري•التبر - المصرية اللبنانية•التبر•شجرة الرتم

غارسوا الفسائل•عقل على هامش الجنون•دلشاد 2 : سيرة الدم والذهب•دلشاد 1 : سيرة الجوع والشبع•أقصى مغرب الشمس•أغوار•أسميتها مسك•سر اليد المفقودة•ملحمة سليمان•سوبريم•مملكة الهالوك•المحترف

المجوس (1-2)

غير متاح

الكمية

في هذا العمل الملحمي ندخل عالمًا يأسرنا من الوهلة الأولى بغرابته وفرادته وجدّته, عالمًا تتقاطع فيه الأساطير الموروثة وتعاليم الأسلاف بتأملات الحكماء والشيوخ والعرّافين وأشواق الباحثي عن الله والحرية وصبوات الطامعين بإمتلاك الذهب والسلطة. لكن عالم الصحراء أوسع من أن يقتصر على الإنسان, فهو يمتد ليشمل عناصر الطبيعة الصحراوية القاسية وكائناتها الخفيّة وحيواناتها ونباتاتها. ففي هذا العالم حيث تطرف الطبيعة وقسوتها تندفع الأشياء والكائنات والأحداث والبشر حتى النهايات القصوى لتكتشف عن مضامينها وابعادها وحدودها, إذا لامجال هنا للتسويات والمساومات والمهادنات. فلا توسط بين الله والذهب, بين تطلب الحقيقة وشهوة السلطة, بين نبالة الروح وهوة التملك طالما أن المجوسي ((ليس من عبد الله في الحر ولكن من أشرك في حبه الذهب). مامن وجه واحد للمجوسي هنا إذا يتجلى في العديد من الشخصيات اللاهثة خلف الثروة والمال والسلطة والنفوذ, فالمجوسي قد يكون حاكمًا (السلطان أورغ) أو صوفيًا مزيفًا (شيخ الطريقة القادرية) أو تاجرًا (الحاج البكاي) أو عرّافًا (العجوز تيميط) أو باحثًا عن الانتقام (القاضي الشنقيطي) أو ..., بل لعل في كل إنسان يكمن مجوسي يتحين غفلة من العقل والروح ليطل برأسه ويتلبسه.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف