اوسكار و السيدة الوردية إيريك إيمانويل شميت أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) عبور الازمنة ج1 : الجنان الضائعة•مسيو إبراهيم وزهور القرآن•نصف هتلر الآخر•روابة أوديسيوس من بغداد•الرجل الذي صلب المسيح•فيليكس و النبع اللامرئي•يري من خلال الوجوه•انتقام الغفران•ببغاوات ساحة أريزو•ليلة النار•مسيو ابراهيم و زهور القران•طائفة الأنانيين
اسم الريح•الأيام التي ستأتي•عينا مونا•كتاب الأسماء المفقودة•الحافة المطلة على العالم•أيامي في بغداد الأمس•حكاية للكائن الزمني•الفلاح والمراهق•عودة كاري سوتو•الحديقة السرية•الامتنان•حياة أجمل من أحلامي
تهت في صحراء الجزائر ذات مرة، فاستلقيت على ظهري في ظلام الليل، في انتظار الموت، فأتاني بدلاً منه الإيمان.كانت تلك هي كلمات إريك إيمانويل شميت رداً على سؤال نجيب محفوظ عن سر تلك النزعة الصوفية في رواياته، كلمت تشبه تماماً كلمات أوسكار بطل رواية 'أوسكار والسيدة الوردية' حينما رأى ربه يزوره بعد إتمامه التسعين عاماً في اليوم التاسع من أحداث الرواية.
تهت في صحراء الجزائر ذات مرة، فاستلقيت على ظهري في ظلام الليل، في انتظار الموت، فأتاني بدلاً منه الإيمان.كانت تلك هي كلمات إريك إيمانويل شميت رداً على سؤال نجيب محفوظ عن سر تلك النزعة الصوفية في رواياته، كلمت تشبه تماماً كلمات أوسكار بطل رواية 'أوسكار والسيدة الوردية' حينما رأى ربه يزوره بعد إتمامه التسعين عاماً في اليوم التاسع من أحداث الرواية.