رسالة فى اللاهوت و السياسة باروخ سبينوزا الفلسفة أدلة الفلسفية•سبينوزا على الحرية•عن اللاهوت والسياسة•المراسلات•علم الاخلاق•علم الاخلاق•رسالة في اللاهوت والسياسة
صراع الدين والفلسفة في محاكمة سقراط•مئة مفكر من اعظم فلاسفة العالم•موسوعة النقد الأدبي وتطبيقاته : من أفلاطون إلى ما بعد الحداثة•فن التفكير المنطقي وقوانين الاستدلال•أسئلة فلسفية•العقل فى الليل : العلم الجديد حول آلية الأحلام وأسبابها•عصر رأسمالية المراقبة : النضال من أجل مستقبل إنساني•الحداثة المستحيلة•نظرة على الفلسفة•فلسفة العش•فى النفس والعقل لفلاسفة الاغريق والاسلام•كتاب اراء اهل المدينة الفاضلة
النصوص الخالدة تظل مؤثرة ولها دلالتها في كل عصر. ومنها هذه (الرسالة) التي رفض فيها سبينوزا الاستثناءات الديكارتية، العقائد ونظم الحكم، من تطبيق المنهج العقلي عليها حتى لا يغضب الكنيسة والدولة. واكتفى بتطبيقه في الفلسفة والعلم. في حين طبقه تلميذه سبينوزا عليها حتى يتحول المنهج العقلي من ثورة في الفكر إلى ثورة في الواقع قبل الثورة الفرنسية بقرن، يثبت فيها أن حرية الفكر ليست خطرا على الإيمان ولا على أمن الدولة، بل إن القضاء على حرية الفكر فيه خطر على التقوى وسلامة الدولة. وهي القضية التي ما زالت مطروحة منذ فجر النهضة العربية حتى (الربيع العربي)، صلة الدين بالدولة، والصراع بين السلفية والعلمانية. وتبين نشأة السلطة في الدولة ليس عن طريق الحق الإلهي والشعب المختار والوراثة والقبيلة، بل عن طريق العقد الاجتماعي بين الحاكم والمحكوم، وتأسيس الدولة المدنية
النصوص الخالدة تظل مؤثرة ولها دلالتها في كل عصر. ومنها هذه (الرسالة) التي رفض فيها سبينوزا الاستثناءات الديكارتية، العقائد ونظم الحكم، من تطبيق المنهج العقلي عليها حتى لا يغضب الكنيسة والدولة. واكتفى بتطبيقه في الفلسفة والعلم. في حين طبقه تلميذه سبينوزا عليها حتى يتحول المنهج العقلي من ثورة في الفكر إلى ثورة في الواقع قبل الثورة الفرنسية بقرن، يثبت فيها أن حرية الفكر ليست خطرا على الإيمان ولا على أمن الدولة، بل إن القضاء على حرية الفكر فيه خطر على التقوى وسلامة الدولة. وهي القضية التي ما زالت مطروحة منذ فجر النهضة العربية حتى (الربيع العربي)، صلة الدين بالدولة، والصراع بين السلفية والعلمانية. وتبين نشأة السلطة في الدولة ليس عن طريق الحق الإلهي والشعب المختار والوراثة والقبيلة، بل عن طريق العقد الاجتماعي بين الحاكم والمحكوم، وتأسيس الدولة المدنية