المتسول و قصص أخرى فرناندو بيسوا الفلسفة 35سوناتا•حكايات منطقية•كواريشما فكاك الرموز•الباب و قصص اخرى•كتاب اللاطمأنينة•لست ذا شأن•رباعيات•حارس القطيع
حيارى الطريق : رحلة الإنسان من الحيرة إلى البصيرة في العالم الحديث•تاريخ الخلود•الأميرات دوما علي حق•الثقافة والقيمة•مراحل على طريق الحياة•التاريخ والفلسفة والعلوم الاجتماعية•افكار نيتشه حول الموسيقى•أكره اللامبالين•برميل سارتر•كيف نتفلسف بمطرقة ومنجل: نيتشه وماركس في القرن الحادي والعشرين•الفيلسوف: تاريخ من ستة أنماط•مش كتاب (هلع ال لا يقين): حكاية خيالية فلسفية ساخرة
يجد القارئ العربي في هذه الترجمة، لأول مرة، إلى اللغة العربية الكتاب البرتغالي الذي صدر سنة 2012 بعنوان “المتسول وقصص أخرى”. يضم المؤلف اثني عشر نصا من تحقيق وتقديم الباحثة البرتغالية أنا ماريا فريتاش، وهي نصوص لم تنشر من قبل، وتشكل جزءا ضئيلا من النثر التخيلي الذي تركه الكاتب. إنها قصص فلسفية أو فكرية -كما يسميها بيسوا نفسه- ومفارقة، لأن الحالات التي تقدمها تتعارض مع الحس المشترك؛ بعضها على شكل حكايات ذات مغزى وأخرى ذات شكل مختلف. تقدم هذه القصص حوارات فلسفية على لسان حكماء يتخذون وجوها مختلفة وأقنعة متعددة، كالمتسول والزاهد والسكير، ويعرضون حكمتهم على من يصادفهم في الطريق، طريق التعلم وتكوين الذات. مثلا، قد يكون طريق السالك الذي يصادف رجلا ذا ملابس سوداء، أو طريق ذلك البحار الذي يحاور شخصا غريبا على رصيف الميناء. تعرض هذه النصوص السردية وجها مختلفًا عن بيسوا، وقد تدهش القارئ بعمقها الفلسفي وجرأتها في طرح المواضيع المختلفة التي كانت تشغل الكاتب.
يجد القارئ العربي في هذه الترجمة، لأول مرة، إلى اللغة العربية الكتاب البرتغالي الذي صدر سنة 2012 بعنوان “المتسول وقصص أخرى”. يضم المؤلف اثني عشر نصا من تحقيق وتقديم الباحثة البرتغالية أنا ماريا فريتاش، وهي نصوص لم تنشر من قبل، وتشكل جزءا ضئيلا من النثر التخيلي الذي تركه الكاتب. إنها قصص فلسفية أو فكرية -كما يسميها بيسوا نفسه- ومفارقة، لأن الحالات التي تقدمها تتعارض مع الحس المشترك؛ بعضها على شكل حكايات ذات مغزى وأخرى ذات شكل مختلف. تقدم هذه القصص حوارات فلسفية على لسان حكماء يتخذون وجوها مختلفة وأقنعة متعددة، كالمتسول والزاهد والسكير، ويعرضون حكمتهم على من يصادفهم في الطريق، طريق التعلم وتكوين الذات. مثلا، قد يكون طريق السالك الذي يصادف رجلا ذا ملابس سوداء، أو طريق ذلك البحار الذي يحاور شخصا غريبا على رصيف الميناء. تعرض هذه النصوص السردية وجها مختلفًا عن بيسوا، وقد تدهش القارئ بعمقها الفلسفي وجرأتها في طرح المواضيع المختلفة التي كانت تشغل الكاتب.