ضحايا يوسف ادريس و عصره شعبان يوسف تصنيفات أخري•أعلام وسير الثقافة المصرية - ثوابت و تحولات•عودة سيد الأحمر•الثقافة المصرية : سيرة أخرى2•مجلة صباح الخير : سيرة ثقافية•الثقافه المصرية : سيرة أخرى1•نجيب الريحاني - المذكرات المجهولة

العشق الأزرق : بين جبران خليل جبران و مي زيادة•خطب طه حسين المجهولة•اغتيال عقل - القصة الكاملة ل محمد احمد خلف الله•سنوات مع صلاح منتصر•الفرزدق•ابن المقفع•الجاحظ•فحول البلاغة•عوالم مي زيادة الخفية•أحمد زكي : الغائب موتا الحاضر فنا•قصة كفاح ونجاح : سيرة حياة عنان الجلالي•هولاء يعترفون

ضحايا يوسف ادريس و عصره

متاح

ظل يوسف إدريس شاغلاً للحياة الثقافية والأدبية والسياسية ما يزيد عن الأربعة عقود من الزمان، وذلك منذ انفجرت موهبته العاصفة عام 1950، ونشر قصته الأولى أنشودة الغرباء، ثم توالت قصصه فيما بعد، ثم نشر مجموعته القصصية الأولى أرخص ليالي عام 1954، ليصبح في مقدمة صفوف كتاب القصة القصيرة بشكل مطلق في مصر والعالم العربي، ويحدث استقطاب عام، للدرجة التي أضرت كتاب الجيل الذي سبقه، وبالتالي كتاب جيله الذين أصبحوا شبه مستبعدين عن المشهد الأدبي تماماً، وساعدت العلاقات القوية بين إدريس والسلطة السياسية على تعميق وتعميم وجوده الأدبي في الثقافة المصرية والعربية والعالمية، وكرست تلك الظاهرة للكاتب الأوحد، وللكاتب الظاهرة، والكاتب الأسطورة، ودون ذلك لا شيء، ولا ظاهرة دونه، ليصبح يوسف إدريس ظاهرة فريدة من نوعها في التاريخ الأدبي والثقافي المصري والعربي.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف