السنة و الاصلاح دين الفطرة عبد الله العروي دراسات فكرية الغربة - اليتيم - رجل الذكري•الايديولوجيا العربية المعاصرة•مفهوم الحرية - الدولة - الايديولوجيا•مفهوم التاريخ•العرب و الفكر التاريخي•ثقافتنا في ضوء التاريخ•من ديوان السياسة استبانة•اوراق•الفريق•الاصول الاجتماعية والثقافية للوطنية المغربية•اليتيم•الآفة•من ديوان السياسة•مفهوم العقل•مفهوم الدولة•مفهوم الحرية•مفهوم التاريخ•مفهوم الأيديولوجيا•مجمل تاريخ المغرب•خواطر الصباح يوميات 1982 / 1999•خواطر الصباح يوميات 1974 / 1981•خواطر الصباح يوميات 1967 / 1973•ثقافتنا في ضوء التاريخ•العرب و الفكر التاريخي
التاريخ الاجرامي للجنس البشري•الأسلام ما هو ؟•أحاديث المرأة•نظرية المعرفة الأنثوية•الخطاب النسوي التأويلي•فالتر بنيامين مختارات عن النسخ النقدية الالمانية•فالتر بنيامين بين وهم العلمانية والعقل الدنيوى•خطاب الكراهية - بين الرقابة القانونية وحرية التعبير•حق الاختلاف والمسكوت عنه في الثقافة المصرية•خيال الظل•الضروري في فقه العلوم 2 : مدخل إلى فقه العلوم الإسلامية•الضروري في فقه العلوم 1 : مدخل إلى الإبستمولوجيا وفلسفة العلوم المعاصرة
على شكل جواب على تساؤلات سيدة أجنبية مسلمة، يكتب العروي هذا الكتاب، وهي تساؤلات تتناول صورة الإسلام. وكيف يقدم نفسه، وكيف ينظر إلى الأديان الأخرى، خاصة وأن السيدة: مسلمة، بحكم الانتماء، وتعيش في محيط تتعدد فيه الأديان. عبر الرد يطرح العروي تصوره الشخصي، الفردي، متجاوزاً ما يمكن أن نسميه ثوابت، إلى رحابة حرية التفكير والفهم، أميناً لمنهجه التاريخاني الذي يعني اكتشاف الواقع المجتمعي الذي لا يدرك حقاً إلا في منظور التاريخ، فما يحرك المجتمع ليس الحق بقدر ما هو المنفعة. ما هي إذن علاقتنا بتاريخنا، كيف فهمناه، وفي ضوء هذا التاريخ كيف نطرح، وننشد الإصلاح؟ كيف كانت، وكيف فهمنا، علاقتنا بالأديان الأخرى، وكيف تعاملنا مع تعددنا في مذاهب وشيع؟ كيف نواجه الإشكالات الجديدة، المعاصرة في علاقتنا بالآخر، وخاصة بالغرب، حيث يزداد التماس بين الأديان وتتقارب الجغرافيا إلى حد لم يعد بالإمكان الانفلات منه؟ تلك بعض أسئلة هذا الكتاب.
على شكل جواب على تساؤلات سيدة أجنبية مسلمة، يكتب العروي هذا الكتاب، وهي تساؤلات تتناول صورة الإسلام. وكيف يقدم نفسه، وكيف ينظر إلى الأديان الأخرى، خاصة وأن السيدة: مسلمة، بحكم الانتماء، وتعيش في محيط تتعدد فيه الأديان. عبر الرد يطرح العروي تصوره الشخصي، الفردي، متجاوزاً ما يمكن أن نسميه ثوابت، إلى رحابة حرية التفكير والفهم، أميناً لمنهجه التاريخاني الذي يعني اكتشاف الواقع المجتمعي الذي لا يدرك حقاً إلا في منظور التاريخ، فما يحرك المجتمع ليس الحق بقدر ما هو المنفعة. ما هي إذن علاقتنا بتاريخنا، كيف فهمناه، وفي ضوء هذا التاريخ كيف نطرح، وننشد الإصلاح؟ كيف كانت، وكيف فهمنا، علاقتنا بالأديان الأخرى، وكيف تعاملنا مع تعددنا في مذاهب وشيع؟ كيف نواجه الإشكالات الجديدة، المعاصرة في علاقتنا بالآخر، وخاصة بالغرب، حيث يزداد التماس بين الأديان وتتقارب الجغرافيا إلى حد لم يعد بالإمكان الانفلات منه؟ تلك بعض أسئلة هذا الكتاب.