الشعلة الزرقاء رسائل جبران خليل جبران إلى مي زيادة جبران خليل جبران أدب عربي•خواطر و مقالات الأجنحة المتكسرة•النبى•الأجنحة المتكسّرة•الارواح المتمردة•النبى - ترجمة ميخائيل نعيمة•جبران خليل جبران المؤلفات الانجليزية الكاملة•الشعلة الزرقاء•النبي•البدائع و الطرائف - ط تبارك•العواصف - اللبنانية•عرائس المروج - اللبنانية•الاجنحة المتكسرة - اللبنانية•الارواح المتمرده - اللبنانية•دمعة و ابتسامة - اللبنانية•المجنون - جبران•البدائع و الطرائف ط اللبنانية•النبي - ط المصرية اللبنانية•الاعمال الكاملة ج2 - جبران خليل جبران•الاعمال الكاملة ج1 - جبران خليل جبران•جبران خليل جبران انجليزية معربة كاملة•جبران خليل جبران عربية كاملة•الراوى الشبح•رمل وزبد وموسيقى•عرائس المروج

سحر الأماكن - سنوات من العمر تاريخ وتأملات•مرسال الحب•في أمان الله•اخر ما قالته ملامحك•ابق حيا للأبد•انا مين•رنة خيال•ما تبقي من حبري•بعد منتصف الليل•صفعات•سكر البوح•نقطة ومن اول السطر

الشعلة الزرقاء رسائل جبران خليل جبران إلى مي زيادة

غير متاح

لقد دامت عاطفة جبران خليل جبران تجاه الأديبة مي زيادة زهاء عشرين عاما دون أن يلتقيا إلا في عالم الفكر والروح والخيال الضبابي إذ كان جبران في مغارب الأرض مقيما، وكانت مي في مشارقها، كان في أمريكا، وكانت في القاهرة. لم يكن حب جبران وليد نظرة فابتسامة فسلام فكلام، بل كان حبا نشأ ونما عبر مراسلة أدبية طريفة ومساجلات فكرية وروحية ألفت بين قلبين وحيدين وروحين مغتربين، ومع ذلك كانا أقرب قريبين وأشغف حبيبين. كان طبيعيا جدا أن يتعارف بطلا هذا الحب عن طريق الفكر والنشر في أوائل هذا القرن بعد أن أصاب كل منهما شهرة كبيرة.. كانت مي معجبة بمقالات جبران وأفكاره فبدأت بمراسلته عقب إطلاعها على قصته (الأجنحة المتكسرة) التي نشرها في المهجر عام 1912م، كتبت له تعرب عن إعجابها بفكره وأسلوبه ومن هنا كانت البداية، ومن ثم التواصل بالرسائل التي كان كل منهما يبحث فيه عن روح الآخر في يقظته وأحلامه كان كل منهما يسعى لرؤية ذاته في روح صاحبة حتى لكأن تلك الروح هي المرآة التي ينعكس على صفحتها نور الآخر.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف