علمتنى الحياة أحمد أمين تصنيفات أخري•أعلام وسير حضرة مولانا المارشال مطلع الشمس•حياتي•المهدي المهدوية الفاطميون الموحدون الحشاشون•هارون الرشيد•النقد الأدبي 1-2•فيض الخاطر 1/10•فيض الخاطر•يوم الاسلام•فيض الخاطر 1-2•الاندلسي الاخير•علي اعتاب غرناطة•الانشودة الموريسيكية•فجر الاسلام•ظهر الاسلام•ضحي الاسلام•ظهر الإسلام (1-2) - ط م لبنانية•حياتي - ط المصرية اللبنانية•ضحى الاسلام 2جزء•كتاب الاخلاق•ظهر الإسلام (1-2) - ط العصرية•حياتي - ط العالم العربي•زعماء الإصلاح في العصر الحديث•فجر الإسلام - ط المصرية اللبنانية•يوم الإسلام
الخال•رسائل عبد الرزاق عبد الواحد من باريس إلي مسقط•أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة - مجلد•أسطورة السينما الهندية : أميتاب باتشان•فايزة أحمد - كروان الشرق•القطب الأكبر : فؤاد حداد•الغزالي و فلسفة بناء الذات•الخروج من مصر•حياتي•رسائل إلى ميلينا•حرة : بلوغ الرشد عند نهاية التاريخ•رسالة الامل لا الخوف : قصة رحلتي من اللجوء الى إخراج الأفلام إلى العمل في تنظيف مستشفي تابع لهيئة خدمات الصحة الوطنية البريطانية
إن طاقة الإنسان محدودة، فما يصرف منها في الكلام والنقاش أو في الغل والحسد والبغضاء، إنما يسقط من حساب العمل الذي يستطيع إنجازه، ومن ثم ندرك حكمة عمر بن الخطاب إذ قال: “إذا أراد الله بقوم سوءًا سلط عليهم الجدل ومنعهم العمل” اصدق نفسك تصدق الناس جميعًا.وقد يبدو من السهل أن يكون الإنسان صادقًا مع نفسه، ولكنه من أشق الغايات ولا يتأتى إلا بالمران الطويل، فالإنسان نزوع بطبعه إلى تصديق مايريده والاقتناع بما يريح ذهنه، أما مواجهة الحقيقة المرة وأما مجابهة الواقع المؤلم، فدون ذلك ترويض شاق للفكر وتطبيع طويل الأمد لنزعات النفس.المرأة قد جعلت لكي يحبها الرجل لا لكي يفهمها.أصبحت معتقدًا أن الإيمان بعمل ما والشغف به، هو خط الدفاع الذي يحمي المرء من مكاره اليأس والقلق والتهيب، وهو الينبوع الذي يفيض على النفس مشاعر الفوز وكسب الحياة.
إن طاقة الإنسان محدودة، فما يصرف منها في الكلام والنقاش أو في الغل والحسد والبغضاء، إنما يسقط من حساب العمل الذي يستطيع إنجازه، ومن ثم ندرك حكمة عمر بن الخطاب إذ قال: “إذا أراد الله بقوم سوءًا سلط عليهم الجدل ومنعهم العمل” اصدق نفسك تصدق الناس جميعًا.وقد يبدو من السهل أن يكون الإنسان صادقًا مع نفسه، ولكنه من أشق الغايات ولا يتأتى إلا بالمران الطويل، فالإنسان نزوع بطبعه إلى تصديق مايريده والاقتناع بما يريح ذهنه، أما مواجهة الحقيقة المرة وأما مجابهة الواقع المؤلم، فدون ذلك ترويض شاق للفكر وتطبيع طويل الأمد لنزعات النفس.المرأة قد جعلت لكي يحبها الرجل لا لكي يفهمها.أصبحت معتقدًا أن الإيمان بعمل ما والشغف به، هو خط الدفاع الذي يحمي المرء من مكاره اليأس والقلق والتهيب، وهو الينبوع الذي يفيض على النفس مشاعر الفوز وكسب الحياة.