حرة : بلوغ الرشد عند نهاية التاريخ ليا يبي تصنيفات أخري•أعلام وسير

هذه حياتي•رسائل فيرجينيا وولف وفيتا ساكفيل-ويست (1922-1941)•دروب القراءة•الشيخ محمد عبدالخالق عضيمة - مؤلفاته ومقالاته•المسكوت عنه في عالم يحيى حقي•تجديد ذكري العملاق عباس محمود العقاد•دستويفسكي•الخال•رسائل عبد الرزاق عبد الواحد من باريس إلي مسقط•أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة - مجلد•أسطورة السينما الهندية : أميتاب باتشان•فايزة أحمد - كروان الشرق

حرة : بلوغ الرشد عند نهاية التاريخ

متاح

سيرةُ «ليا يبي» الاستثنائية هذه تقدِّم وصفًا دقيقًا لحياة عائلة ألبانية، قد تعود بعض وقائعها إلى بدايات القرن العشرين، قبل أن تصبح البلاد دولة شيوعيَّةً أصولية تُزايِد في تمسُّكها بالمبادئ الشيوعية على قُطبَيْ الحركة آنذاك، وهما: الاتحاد السوفييتي والصين، بعد أن قسَّم نظام القائد أنور خوجة العالَمَ بين معسكرين: «الإمبرياليين»، المتحالفين مع واشنطن، و«التحريفيِّين»، المتحالفين مع موسكو. وكانت ألبانيا منغلقة على نفسها، مثل كوريا الشمالية اليوم، تناصب الجميع العداء، وتصف النظم الشيوعية الأخرى بالتحريفية، وأنها لا تختلف في شيء عن النظم الإمبريالية في الغرب. أمَّا كيف تمكَّن نظام أنور خوجة المُستبدُّ والقمعي من الصمود والاستمرار طوال الفترة التي أعقبت انتهاء الحرب العالمية الثانية، وحتى انهيار الاتحاد السوفييتي بعد خمس سنين من وفاة القائد المؤسس «العم أنور»؛ فتلك قصة مثيرة تستحق الدراسة والبحث، وقد يجد القارئ المهتم في سرد الكاتبة لسيرتها تفسيرًا لرؤيتها حول الشيوعية، والاشتراكية، والليبرالية، والفساد الذي ينخر في هيكل النظم الاستبدادية؛ ما قد يقدِّم إجابة للسؤال السابق. - فرج الترهوني

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف