التيه محمد علي أدب عربي•تشويق السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدا•لم يحبنا العالم•اني سميتها مريم•كلوميرو
المنتصف المميت•دمو - أسرار الدجى•حارس جهنم : عملية الشتاء المشتعل•حارس جهنم : عملية رأس الهدهد ج2•حارس جهنم : عملية رأس الهدهد ج1•رونق مغاير•سر مذكرات الجورية الحمراء - الأبواب المغلقة•عقلية السلطعون•الكلاب السوداء•السيمفونية العاشرة•من الجاني•جبل الموتى
دقَّت عقارب الزمن إلى مدينةٍ شامخةٍ كالطود، أهلها ينعمون فى رَغد ووفرة، عِزة ومَنعة، ثم نبتت فيهم بذرة حقود، كالحية أخذت تسعى بينهم، وتنفخ في رماد الفتنة النائمة حتى أشعلتها، فشقَّتها إلى نصفين وقسَّمتها إلى معسكرين، لا يحكم بينهما سوى السيف..فبعدما كانت مثوى الحق والفضل، باتت مصرعهما، وأضحت مرتع الباطل والرذالة.. وإن القليل الظاهر يُنبئ عن الكثير الدفين..التِّيه رواية أندلسية، تتحدث عن الفتنة التي تبعت انقضاء الدولة العامرية وأدت بعد ذلك إلى عصر ملوك الطوائف.
دقَّت عقارب الزمن إلى مدينةٍ شامخةٍ كالطود، أهلها ينعمون فى رَغد ووفرة، عِزة ومَنعة، ثم نبتت فيهم بذرة حقود، كالحية أخذت تسعى بينهم، وتنفخ في رماد الفتنة النائمة حتى أشعلتها، فشقَّتها إلى نصفين وقسَّمتها إلى معسكرين، لا يحكم بينهما سوى السيف..فبعدما كانت مثوى الحق والفضل، باتت مصرعهما، وأضحت مرتع الباطل والرذالة.. وإن القليل الظاهر يُنبئ عن الكثير الدفين..التِّيه رواية أندلسية، تتحدث عن الفتنة التي تبعت انقضاء الدولة العامرية وأدت بعد ذلك إلى عصر ملوك الطوائف.