قلق الجندر - النسوية وتخريب الهوية جوديث بتلر تصنيفات أخري•علم الإجتماع مفترق الطرق اليهودية و نقد الصهيونية•الذات تصف نفسها
غنية و مستغنية•اشعة علي مجتمع السودان الغربي في العصر الوسيط•النوبة - نموذج الخصوصية في بنيان الثقافة المصرية•بئرا ثم وزيرا•وسائل التواصل الاجتماعي والتمكين المجتمعي•زعامة المرأة في الإسلام المبكر•عمال على طريق يناير•علم اجتماع الأسرة وتكنولوجيا التواصل الاجتماعي•ألف باء بيداجوجيا نسوية : إعادة تخيل لأصول التربية•قراءات نسوية في التاريخ الثقافي العربي•الصوفية النسوية : كاتبات في السعي الروحي للنساء•برق خلب
يتناول الكتاب أهم الفرضيات النظرية التي تقول بوجود هوية نسوية، ويتحدى الفرضيات حول الاختلافات بين الجنس والجندر، التي تقول بأن الجنس بيولوجي، أما الجندر فهو بناء ثقافي، حيث تؤدي هذه التفرقة إلى حدوث انفصام في أمر من المفترض أنه متوحد. ويسعى إلى الكشف عن الطرق التي من خلالها يكون التفكير نفسه في ما هو ممكن في الحياة المجندرة ممنوعًا، وإلى تقويض أي خطاب لنزع المشروعية عن الممارسات الجنسية والمجندرة الخاصة بأقلية ما، على الرغم من أن هذا لا يعني أن ممارسة الأقليات كلها ينبغي التغاضي عنها أو الاحتفاء بها، بل علينا أن نكون قادرين على التفكير فيها قبل الإقدام على أي نوع من الاستنتاجات حولها. وفي حين تسعى المؤلفة إلى توكيد الرابط بين الجندر والجنسانية، فإنها لا تدعي أن أشكال الممارسة الجنسية تنتج جنادر معينة، بل تشدد على أنه في ظل ظروفٍ تحكمها معايير الجنسانية الغيرية، يُستعمل ضبط الجندر أحيانًا بوصفه طريقة لتأمين الجنسية الغيرية.
يتناول الكتاب أهم الفرضيات النظرية التي تقول بوجود هوية نسوية، ويتحدى الفرضيات حول الاختلافات بين الجنس والجندر، التي تقول بأن الجنس بيولوجي، أما الجندر فهو بناء ثقافي، حيث تؤدي هذه التفرقة إلى حدوث انفصام في أمر من المفترض أنه متوحد. ويسعى إلى الكشف عن الطرق التي من خلالها يكون التفكير نفسه في ما هو ممكن في الحياة المجندرة ممنوعًا، وإلى تقويض أي خطاب لنزع المشروعية عن الممارسات الجنسية والمجندرة الخاصة بأقلية ما، على الرغم من أن هذا لا يعني أن ممارسة الأقليات كلها ينبغي التغاضي عنها أو الاحتفاء بها، بل علينا أن نكون قادرين على التفكير فيها قبل الإقدام على أي نوع من الاستنتاجات حولها. وفي حين تسعى المؤلفة إلى توكيد الرابط بين الجندر والجنسانية، فإنها لا تدعي أن أشكال الممارسة الجنسية تنتج جنادر معينة، بل تشدد على أنه في ظل ظروفٍ تحكمها معايير الجنسانية الغيرية، يُستعمل ضبط الجندر أحيانًا بوصفه طريقة لتأمين الجنسية الغيرية.