الغابة و القفص طلال فيصل أدب عربي•دراما بليغ•الملائكة لا تشاهد الافلام الاباحية•سرور•سيرة مولع بالهوانم

أندروميدا•تحت خط الحياة•صوفي - حكاية الحكايات•عاصفة في الفص الأمامي•أيان•الباذنجانة الزرقاء•بروكلين هايتس•الخباء•ويلات الهيمنة•الهامش•بالوكالة عن الغيب•حسبتك من أهلي

الغابة و القفص

متاح

لا مهرب من السجن إلا إليه؛ من سجن الفقر لسجن الوظيفة، من سجن الوحدة لسجن الزواج، من سجن الفوضى لسجن الديكتاتور، من سجن طاعة الوالديْن لسجن الشعور بالذنب حيالهما. قال الشاعر قديمًا يشكو: أراني في الثلاثة من سجوني، ثلاثة؟ هي جنةٌ لو اقتصرت سجونها على ثلاثة! أضف للقائمة سجن الجينوم، سجن القضاء والقدر، سجن الانتماء للمؤمنين وسجن الغربة إن تمردت عليه، وقبل كل شيء وبعد كل شيء: سجن الضجر..بطل «الغابة والقفص» طبيبٌ ومعالج نفسي، حياته بين مصر وأوروبا، أما مرضاه فحكاياتهم عجيبةٌ غريبةُ الأطوار: طفل تائه من بيته، شيخٌ طالما ألهب مشاعر المصريين ببلاغته، ناقد أدبي يبحث عن الحقيقة، وشاب مهووس بحقيقة موهبة الأديب المعروف خيري شلبي، وقردٌ مصابٌ بالاكتئاب في حيرته بين الغابة والقفص، وغيرهم. الرواية هي رحلة الطبيب مع كل واحد منهم، وأخيرًا مع نفسه التي يتبين أنها - هي كذلك - بحاجة للعلاج.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف