النقلات الحضارية الكبرى اين نحن منها ؟ مصطفى حجازي تصنيفات أخري•علم الإجتماع الحدث الجائح•اطلاق طاقات الحياة•الجدارة و الوالدية في تنشئة الابناء•العصبيات و آفاتها : هدر الاوطان و استلاب الانسان•ما بين تقليب القهوة و فورانها•الاسرة و صحتها النفسية - المقومات و الديناميات•حجر رشيد•علم النفس و العولمة•حصار الثقافة•الصحة النفسية•الشباب الخليجي والمستقبل•الإنسان المهدور دراسة تحليلية نفسية اجتماعية•التخلف الاجتماعي - مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
حول بناء مجتمع مصير مشترك للبشرية•رحلة عبر الأعياد الصينية•الفلسفة السياسية النسوية - تاريخ من العدالة المراوغة•دور الفكر التربوي في تغيير المجتمع•تاريخ العمل الخيري في امريكا•مدخل إلى علم الإجتماع : رحلة في التأسيس وبحث في المفاهيم المركزية•ابن خلدون وفلسفته الاجتماعية•التعلم الاجتماعي والعاطفي•الحياة العاطفية للشعبوية•أيام موشا : حكايات قرية من صعيد مصر خلال النصف الثاني من القرن ال 20•غنية و مستغنية•اشعة علي مجتمع السودان الغربي في العصر الوسيط
يطرح هذا العمل قضية التحول من ثلاثية العصبيات والفقه السلفي والإستبداد الظاهر منه كما المقنّع والذي يقهر الإنسان ويهدر الأوطان، إلى الثورة الصناعية وحداثتها، ومن بعدها الطفرة الرقمية التي سوف تغيّر الإنسان والحياة على سطح كوكب الأرض.إنهما نقلتان حضاريتان كبريان يتعيّن أن ندخلهما فعلياً حتى نضمن المكانة والشراكة مع الدول الناهضة، ونحن على ذلك قادرون، وإلا سوف ندخل في التبعية وفي حالة من الهجانة ما بين العصبيات والحداثة والرقمنة، والهجانة لا تضمن الأصالة ولا توفّر المكانة، بل تكرّس التبعية.يأخذ هذا العملُ القارئ في رحلة كاشفة من العصبيات إلى الحداثة والطفرة الرقمية التي سوف تجرف المتخلّفين عن ركبها، كما التسونامي.ويعرض خصائص كلٍّ منهما وكيفية التعامل معهما وخوض غمارهما وتسخيرهما لنماء إنساننا وتمكينه، وينتهي برؤية لما يتعيّن عمله، وخصوصاً أن لدينا الإمكانات المادية والطاقات البشرية التي تحتاج إلى قيادة مؤمنة بأوطانها وشعوبها.
يطرح هذا العمل قضية التحول من ثلاثية العصبيات والفقه السلفي والإستبداد الظاهر منه كما المقنّع والذي يقهر الإنسان ويهدر الأوطان، إلى الثورة الصناعية وحداثتها، ومن بعدها الطفرة الرقمية التي سوف تغيّر الإنسان والحياة على سطح كوكب الأرض.إنهما نقلتان حضاريتان كبريان يتعيّن أن ندخلهما فعلياً حتى نضمن المكانة والشراكة مع الدول الناهضة، ونحن على ذلك قادرون، وإلا سوف ندخل في التبعية وفي حالة من الهجانة ما بين العصبيات والحداثة والرقمنة، والهجانة لا تضمن الأصالة ولا توفّر المكانة، بل تكرّس التبعية.يأخذ هذا العملُ القارئ في رحلة كاشفة من العصبيات إلى الحداثة والطفرة الرقمية التي سوف تجرف المتخلّفين عن ركبها، كما التسونامي.ويعرض خصائص كلٍّ منهما وكيفية التعامل معهما وخوض غمارهما وتسخيرهما لنماء إنساننا وتمكينه، وينتهي برؤية لما يتعيّن عمله، وخصوصاً أن لدينا الإمكانات المادية والطاقات البشرية التي تحتاج إلى قيادة مؤمنة بأوطانها وشعوبها.