السرديات ما بعد الكلاسيكية - مسارات واتجاهات سعيد يقطين أدب عربي•عن الكتابة و الكتب عتبات السرديات ومناصاتها - مقدمات وحوارات
اليوتوبيا والديستوبيا فى رواية أحمد خالد توفيق•رسم الشخصية الروائية بين همنجواي ويوسف إدريس•استكشافا لفن الرواية•حلقة الجحيم السابعة•دماء الكتب•الزمن النوعي وإشكاليات النوع السردي•النقد الثقافي : نحو منهجية التحليل الثقافي للأدب•سرديات الانتهاك في الرواية العربية•أنقذ القطة•النول والمغزل : سوسيولوجيا المتخيل السردي•اقرأ•عتبات السرديات ومناصاتها - مقدمات وحوارات
ظهرت السرديات ما بعد الكلاسيكية (Postclassical Narratology) في بداية الألفية الجديدة لتكون تطويرًا، وتوسيعًا، وتحويرًا للسرديات الكلاسيكية. وكنت قد أشرت إليها في كتاب السرديات والتحليل السردي: الشكل والدلالة (2012)، وهي في بدايات تشكيلها. وبعد عشر سنوات جرت مياه كثيرة تحت الجسر، فصارت لها أعلامها، واتجاهاتها، وأدوات نشرها وأدبياتها. وبات من الضروري فهم أسباب هذا التطور، بهذه السرعة التي لم تكن متوقعة، ولا سيما بعد أن تم الإعلان عن موت البنيوية معها السرديات، ومنذ التسعينيات، سواء عند بعض الأجانب، وكل العرب.يركز الكتاب علة هذه السرديات الجديدة، متتبعًا مختلف إنجازاتها، واتجاهاتها، وطموحاتها، ومشاكلها، ومتسائلًأ عن آفاقها. وينقسم إلى أربعة أبواب يتضمن كل منها عدة فصول: جعلت الباب الأول حول المنعطف السردي، الذي يتمثل في تسجيل الانتقال من الأدب إلى السرد. وجاء الباب الثاني فتحول من العام إلى الخاص، تحت عنوان: من السرديات إلى السرديات ما بعد الكلاسيكية: مسارات، أما الباب الثالث فكان خالصا لتناول السرديات ما بعد الكلاسيكية: اتجاهات. وكان الباب الرابع مكرسًا لـ النقاش السردي العربي، بهدف تطويره ليسهم في مأسسة سرديات عربية تكون لها مشاركتها في الحوار العالمي حول السرد ودراسته نظريًا وتطبيقيًا.
ظهرت السرديات ما بعد الكلاسيكية (Postclassical Narratology) في بداية الألفية الجديدة لتكون تطويرًا، وتوسيعًا، وتحويرًا للسرديات الكلاسيكية. وكنت قد أشرت إليها في كتاب السرديات والتحليل السردي: الشكل والدلالة (2012)، وهي في بدايات تشكيلها. وبعد عشر سنوات جرت مياه كثيرة تحت الجسر، فصارت لها أعلامها، واتجاهاتها، وأدوات نشرها وأدبياتها. وبات من الضروري فهم أسباب هذا التطور، بهذه السرعة التي لم تكن متوقعة، ولا سيما بعد أن تم الإعلان عن موت البنيوية معها السرديات، ومنذ التسعينيات، سواء عند بعض الأجانب، وكل العرب.يركز الكتاب علة هذه السرديات الجديدة، متتبعًا مختلف إنجازاتها، واتجاهاتها، وطموحاتها، ومشاكلها، ومتسائلًأ عن آفاقها. وينقسم إلى أربعة أبواب يتضمن كل منها عدة فصول: جعلت الباب الأول حول المنعطف السردي، الذي يتمثل في تسجيل الانتقال من الأدب إلى السرد. وجاء الباب الثاني فتحول من العام إلى الخاص، تحت عنوان: من السرديات إلى السرديات ما بعد الكلاسيكية: مسارات، أما الباب الثالث فكان خالصا لتناول السرديات ما بعد الكلاسيكية: اتجاهات. وكان الباب الرابع مكرسًا لـ النقاش السردي العربي، بهدف تطويره ليسهم في مأسسة سرديات عربية تكون لها مشاركتها في الحوار العالمي حول السرد ودراسته نظريًا وتطبيقيًا.