بوابة المتولي فكري فيصل أدب عربي•دراما غرناطة تسقط مرتين•قصة غرناطة•هيباتيا

دفتر الدراما•ما لم أجده هناك•سبع حركات للقسوة•أندروميدا•تحت خط الحياة•صوفي - حكاية الحكايات•عاصفة في الفص الأمامي•أيان•الباذنجانة الزرقاء•بروكلين هايتس•الخباء•ويلات الهيمنة

بوابة المتولي

غير متاح

يعبر بالكاريتة فى شوارع الحارة قادماً من شارع الأزهر فنفر منه للجانبين ناظرين لوجه مهابته وهيبته وجهاً آخر من وجوه حارتنا التى استعصت على الزمن! وهزأت بالأيام لولا إيماننا.المعلم رضوان الألفى تاجر القماش زوج لطيفة هانم النشوقاتى بنت الحسب والنسب وربة الصون والعفاف لكنك مع ذلك عندما تراه فكأن وجهه تغشاه حيرةٌ أبدية! كمن يبحث عما لا يعلم! أو تاه منه شىءٌ وللحين لا يجده! يأوى لمنزله والشجيرات تظلل ما أمامه وبالداخل حديقةٌ كنا نتسور فنأكل منها التوت ثم لا شىء!فى ليلةٍ وضحاها أصبح ما ها هنا قفراً كأن لم يكن أحد!

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف