لم أعد أدري واقعي من أحلامي حتى أتت لحظتي الأخيرة إنه نفس الكابوس لكنني تمكنت من رؤيته هذه المرة. نعم تمكنت من رؤية صاحب اليد الطامع في مساعدتي أتدرون ما الأشد رعبا إنه أنا ...!
لم أعد أدري واقعي من أحلامي حتى أتت لحظتي الأخيرة إنه نفس الكابوس لكنني تمكنت من رؤيته هذه المرة. نعم تمكنت من رؤية صاحب اليد الطامع في مساعدتي أتدرون ما الأشد رعبا إنه أنا ...!