أثر النبي محمد ابو زيد أدب عربي•دراما فوات الأوان•ملحمة رأس الكلب•رموز الفن....مجد ودموع•مقدمة فى الغياب•قوم جلوس حولهم الماء•طاعون يضع ساقا فوق الاخرى و ينظر للسماء•مدهمتان•اثر النبى•سوداء و جميلة
أم العروسة•الحفيد•قلبي ليس للبيع•حكاية عشق بلا قاف بلا شين بلا نقط•طهران وقت الأصيل•وما ادراك ما مريم ؟•صلاة الأجنة : أساطير التكوين والفناء•الاذكياء لا يأكلون الحلوي•إيزيس تفكر في العودة•قصتك بقلمي•ذاكرة المرايا•حكاية هوى
تبدأ هذه الرواية من الذروة، حينما يعود البطل إلى بيته ليجد زميله في السكن جثة هامدة. تجتاحه مشاعر الصدمة والخوف ولا يعرف ماذا عليه أن يفعل. يأخذنا المؤلف في رحلة مع بطل روايته، منذ كان طفلًا في قرية، وصولًا إلى اغترابه بحثًا عن التعليم، قبل أن يلتقي برفقاء رحلته في السكن الجامعي، الذين جاءوا إلى القاهرة بحثًا عن تحقيق أحلامهم فيها، فأصبحوا وأصبح هو معهم يعيشون على هامشها. في لغة تجمع بين الشعرية والصوفية، استطاع محمد أبو زيد التعبير ببراعة عن تفاصيل العالم المدهش لشباب بداية الألفية عن أحلامهم وآمالهم الكبيرة وخسائرهم الكبرى، في زمن حساس وحرج شهد تناميًا للجماعات الدينية المتشددة، وتغير فيه العالم بعد حرب الخليج الثانية.
تبدأ هذه الرواية من الذروة، حينما يعود البطل إلى بيته ليجد زميله في السكن جثة هامدة. تجتاحه مشاعر الصدمة والخوف ولا يعرف ماذا عليه أن يفعل. يأخذنا المؤلف في رحلة مع بطل روايته، منذ كان طفلًا في قرية، وصولًا إلى اغترابه بحثًا عن التعليم، قبل أن يلتقي برفقاء رحلته في السكن الجامعي، الذين جاءوا إلى القاهرة بحثًا عن تحقيق أحلامهم فيها، فأصبحوا وأصبح هو معهم يعيشون على هامشها. في لغة تجمع بين الشعرية والصوفية، استطاع محمد أبو زيد التعبير ببراعة عن تفاصيل العالم المدهش لشباب بداية الألفية عن أحلامهم وآمالهم الكبيرة وخسائرهم الكبرى، في زمن حساس وحرج شهد تناميًا للجماعات الدينية المتشددة، وتغير فيه العالم بعد حرب الخليج الثانية.