عقلنة دلائل النبوة الشريف حاتم بن عارف العونى دين إسلامي•الفكر الإسلامي تحرير مفهوم شرك العبادة•اليقينى والظنى من الاخبار•تكوين ملكة التفسير•المحكمات•شرح الحديث النبوي•النظر المقاصدي و ضوابطة و اثره في ثبات الرواية الحديثية و تاويلها•مقرر التخريج و منهج الحكم على الحديث•اعتدال آل البيت و مقاومتهم لكل صور الغلو فيهم•اليقينى والظنى من الاخبار•المحكمات•فهم كلام أهل العلم نحو ضوابط منهجية•تكفير أهل الشهادتين•أوراق صحفية•فيس بوكيات
ابن تيمية والصفات الإلهية:دراسة الأسس المنهجية مع تحليل بعض الصفات المنتخبة•براند إسلام: تسليع التقوي وتسويقها•قناديل الكهف : حين يضئ الوحي عتمات الحياة•ومضات قرافية في قواعد البحث العلمي•كتاب من محمد (ص) السياسة النبوية في تأسيس صحيفة المدينة•النهي في الخطاب القراني•خاطرات الأفغاني في إيران•الانحراف الفقهي عند الخوارج•التدرج وأثره في الإصلاح المجتمعي•الحداثيون : نشأتهم وأسباب انحرافهم•التلقي الاستشراقي لتراث شيخ الإسلام ابن تيمية•صراع الحضارات بين عولمة غربية وبعث إسلامي
نظرًا لأننا في هذا العصر والكثير من أبناء أُمتنا يجهلون تراث أُمّتهم، وبعض جهلهم به جهلُ معرفةٍ واطلاع، وبعضه جهلُ عجزٍ عن إدراكه وفهمه، بسبب ما حصل بيننا وبين تراثنا من قطيعةٍ تعبيرية واصطلاحية وأسلوبية، صار لا بُدّ من إعادة عرضٍ لبعض تلك الجهود في الدلائل النبوية، بطريقةٍ تقرّبها من عموم المسلمين، وتُيسِّرُ فهمها لهم، وتخاطبهم بلغة عصرهم وأساليبه، بل تحبِّبهم في معرفة ذلك، وتُشوِّقُهم إليه، وتُغريهم به؛ لأننا في زمن لا تحكم غالبَ الناس فيه إلا المتعةُ واللذة، فلا بد أن نحرص على تقريب علومنا إلى أبناء أمتنا بلغة يفهمونها، وبأسلوب يشوّقهم إلى معرفتها، بلا إخلالٍ بالحقيقة العلمية، ولا تسخيفٍ للمعارف الثقيلة.
نظرًا لأننا في هذا العصر والكثير من أبناء أُمتنا يجهلون تراث أُمّتهم، وبعض جهلهم به جهلُ معرفةٍ واطلاع، وبعضه جهلُ عجزٍ عن إدراكه وفهمه، بسبب ما حصل بيننا وبين تراثنا من قطيعةٍ تعبيرية واصطلاحية وأسلوبية، صار لا بُدّ من إعادة عرضٍ لبعض تلك الجهود في الدلائل النبوية، بطريقةٍ تقرّبها من عموم المسلمين، وتُيسِّرُ فهمها لهم، وتخاطبهم بلغة عصرهم وأساليبه، بل تحبِّبهم في معرفة ذلك، وتُشوِّقُهم إليه، وتُغريهم به؛ لأننا في زمن لا تحكم غالبَ الناس فيه إلا المتعةُ واللذة، فلا بد أن نحرص على تقريب علومنا إلى أبناء أمتنا بلغة يفهمونها، وبأسلوب يشوّقهم إلى معرفتها، بلا إخلالٍ بالحقيقة العلمية، ولا تسخيفٍ للمعارف الثقيلة.