مقرر التخريج و منهج الحكم على الحديث الشريف حاتم بن عارف العونى دين إسلامي•القرآن و الحديث عقلنة دلائل النبوة•تحرير مفهوم شرك العبادة•اليقينى والظنى من الاخبار•تكوين ملكة التفسير•المحكمات•شرح الحديث النبوي•النظر المقاصدي و ضوابطة و اثره في ثبات الرواية الحديثية و تاويلها•اعتدال آل البيت و مقاومتهم لكل صور الغلو فيهم•اليقينى والظنى من الاخبار•المحكمات•فهم كلام أهل العلم نحو ضوابط منهجية•تكفير أهل الشهادتين•أوراق صحفية•فيس بوكيات
كتبت حروفه و كلماته بيدي - جزء عم•كتبت حروفه و كلماته بيدي - جزء تبارك•كتبت حروفه و كلماته بيدي - جزء المجادلة•المصحف المفرغ بالهامش•مصحف الضبط - لضبط وتثبيت حفظ القرآن الكريم•منهج القران الكريم في عرض القصص•الالفاظ و التراكيب في السياق القراني•روابط سورة البقرة : دليلك الأول لحفظ السورة•الحفاظ على الحفاظ•برهان الإتقان•الجامع في أدعية الكتاب والسنة•أحكام القرآن للإمام الشافعي
علوم الحديث الشريف من ادق العلوم الشرعية والصقها بنظرية المعرفة الاسلامية واكثرها حاجة للمنهجية التركيبية في التفكير والتطبيق. وخدمة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم والدفاع عن حياضه وتحقيق النظر في متونه واسانيده من اجل وظائف اهل العلم والدين ومن اجل الاعمال التي تحافظ على البنيان المعرفي الشرعي بل وفرض فلسفته وطرائقه العقلية والمنهجية في التفكير والانتاج المعرفي العربي والاسلامي المعاصر. من هنا يأتي هذا البحث الدراسي التاسيسي عن مركز نماء ليقدم من خلاله الاستاذ الدكتور الشريف حاتم العوني خلاصة جهوده في دراسة وتدريس علوم الحديث لعشرات السنين وبالتحديد في حقل التخريج والحكم على الحديث الشريف صحة وضعفا وقبولا وردا.
علوم الحديث الشريف من ادق العلوم الشرعية والصقها بنظرية المعرفة الاسلامية واكثرها حاجة للمنهجية التركيبية في التفكير والتطبيق. وخدمة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم والدفاع عن حياضه وتحقيق النظر في متونه واسانيده من اجل وظائف اهل العلم والدين ومن اجل الاعمال التي تحافظ على البنيان المعرفي الشرعي بل وفرض فلسفته وطرائقه العقلية والمنهجية في التفكير والانتاج المعرفي العربي والاسلامي المعاصر. من هنا يأتي هذا البحث الدراسي التاسيسي عن مركز نماء ليقدم من خلاله الاستاذ الدكتور الشريف حاتم العوني خلاصة جهوده في دراسة وتدريس علوم الحديث لعشرات السنين وبالتحديد في حقل التخريج والحكم على الحديث الشريف صحة وضعفا وقبولا وردا.