كل الأشياء الجميلة القابلة للكسر إبراهيم نصر الله أدب عربي•دراما أرواح كليمنجارو•مصائد الرياح•شمس اليوم الثامن•طفولتى حتى الان - الملهاة الفلسطينية (12)•ليل المحو نهار الذاكرة•ماساة كاتب القصة القصيرة•زمن الخيول البيضاء hard cover•ثلاثية الاجراس - دبابة تحت شجرة عيد الميلاد - الملهاة الفلسطينية (11)•ثلاثية الاجراس - سيرة عين - الملهاة الفلسطينية (10)•ثلاثية الاجراس - ظلال المفاتيح - الملهاة الفلسطينية (9)•حرب الكلب الثانية ( طبعة مصرية )•الحب شرير•ارواح كليمنجارو•هزائم المنتصرين ( السينما بين حرية الإبداع و منطق السوق )•مجرد 2 فقط - الملهاة الفلسطينية (8)•شرفة الفردوس•على خيط نور•عو، الجنرال لا ينسى كلابه!•السيرة الطائرة؛ أقل من عدو... أكثر من صديق•أحوال الجنرال•عودة الياسمين الى أهله سالماً•بسم الأم والإبن•شرفة العار•شرفة الهذيان

جلال خالد•الخروج من غيط العنب•أسفار مدينة الطين ج3 - سفر العنفوز•أنا لست لي•بعد أن أغلقت باب قلبي•لقاء في الغربة•سلام•لا يحزنهم الفزع الأكبر•مقعد شاغر في الذاكرة•سيدة الغيمات•ايقاعات ملونة•المتمردة

كل الأشياء الجميلة القابلة للكسر

متاح

في كل واحد وواحدة من البشر شيء ما مما في بطلي هذه الرواية التي ترحل البداية البدايات، لا لتتأملها فحسب، بل لتتأملنا اليوم.رواية مكتوبة بالبصيرة عن مأساة الخروج من الفردوس بلوعة التراجيديا حينا وبالسخرية السوداء حينا آخر فكلنا نتاج تلك المأساة الأولى، ولكل منا نصيبه منها: هكذا لا يكون أدم وحواء خلفنا، بل معنا هنا في القرن الحادي والعشرين، كما لو أن ما يحدث اليوم هو ما عاشاء، أو كما لو أننا نحن ذاكرة كل منهما ومرأته. كيف يكون (الآن) ذاكرة للماضي، كما هو الماضي ذاكرة لكل (أن)، ذلك ما يقدمه إبراهيم نصر الله في هذه الرواية العابرة للأزمنة بعيدا عن تجهم الكتابة عن الماسي، وضحك يشبه البكاء، وبكاء ثمة فيه الكثير من ملامح الضحك.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف