عودة كاري سوتو•الحديقة السرية•الامتنان•حياة أجمل من أحلامي•ابتسموا بالكتب•فرانتس كافكا لا يريد ان يموت•مدن الحليب والثلج•المناطيد•الكراكي تطير جنوباً•بريد الذكريات•الضوء آخر المساء•حياة متعجلة
في هذه الرواية، تعيد ويلا كاثر تشكيل الذاكرة عبر سرد هادئ وجميل، مسلطةً الضوء عل تجربة إنسانية عميقة في وسط السهول الأمريكية الشاسعة، حيث تتأرجح المشاعر بين دف، الانتماء ومرارة الاغتراب، والصبر والخوف والأمل، ومسيرة كفاح تنسجها الخيبات والانتصارات في آن واحد.تأخذنا الكاتبة في رحلة عبر الزمن، بطلتها «أنطونيا شمردا»، الفتاة البوهيمية الصغيرة التي هاجرت مع عائلتها إلى نبراسكا؟ لتواجه مصاعب الحياة بشجاعة نادرة وإرادة لا تنكسر، سابرةً أغوار روح المهاجر، الذي يحمل معه ماضياً لا يموت، وأحلاماً تتشابكُ مع قسوة حاضره، مصورة علاقة الإنسان بأرضه، وتاريخه، وجذوره، وثقافته، وحنينه الأبدي إلى وطنه الأم.روايةٌ تتبض بتفاصيلها الحيّة الصادقة، التي تجلّت فيها الطبيعة بحضورها اللافت، عبر مشاهد أضفت امتداداً شعورياً رقيقاً، وامتزجت بخفةٍ في تفاصيل السرد.
في هذه الرواية، تعيد ويلا كاثر تشكيل الذاكرة عبر سرد هادئ وجميل، مسلطةً الضوء عل تجربة إنسانية عميقة في وسط السهول الأمريكية الشاسعة، حيث تتأرجح المشاعر بين دف، الانتماء ومرارة الاغتراب، والصبر والخوف والأمل، ومسيرة كفاح تنسجها الخيبات والانتصارات في آن واحد.تأخذنا الكاتبة في رحلة عبر الزمن، بطلتها «أنطونيا شمردا»، الفتاة البوهيمية الصغيرة التي هاجرت مع عائلتها إلى نبراسكا؟ لتواجه مصاعب الحياة بشجاعة نادرة وإرادة لا تنكسر، سابرةً أغوار روح المهاجر، الذي يحمل معه ماضياً لا يموت، وأحلاماً تتشابكُ مع قسوة حاضره، مصورة علاقة الإنسان بأرضه، وتاريخه، وجذوره، وثقافته، وحنينه الأبدي إلى وطنه الأم.روايةٌ تتبض بتفاصيلها الحيّة الصادقة، التي تجلّت فيها الطبيعة بحضورها اللافت، عبر مشاهد أضفت امتداداً شعورياً رقيقاً، وامتزجت بخفةٍ في تفاصيل السرد.