لا تتركوني هنا وحدي إحسان عبد القدوس أدب عربي•دراما بنت السلطان•امبراطورية ميم•أنف وثلاث عيون2•أنف وثلاث عيون1•وتاهت بعد العمر الطويل•اين عمري•يا عزيزي كلنا لصوص•لن اعيش في جلباب ابي•فى بيتنا رجل•لا استطيع ان افكر و انا ارقص•حتي لا يطير الدخان•الرصاصة لا تزال في جيبي•العذراء و الشعر الابيض•قلبي ليس في جيبي•الحب في رحاب الله•يا ابنتي لا تحيريني معك - المصرية اللبنانية•بئر الحرمان - المصرية اللبنانية•صانع الحب•الوساده الخالية•العذراء و الشعر الابيض•بنت السلطان ط الاهرام•رائحة الورد و انوف لا تشم ط الاهرام•و تاهت بعد العمر الطويل ط الاهرام•الراقصة و السياسي ط الاهرام
أم العروسة•الحفيد•قلبي ليس للبيع•حكاية عشق بلا قاف بلا شين بلا نقط•طهران وقت الأصيل•وما ادراك ما مريم ؟•صلاة الأجنة : أساطير التكوين والفناء•الاذكياء لا يأكلون الحلوي•إيزيس تفكر في العودة•قصتك بقلمي•ذاكرة المرايا•حكاية هوى
حكي الرواية عن حياة يهود مصر، ومن كان منهم يحب مصر ومن كان يعي على أمل أن يعيش في أرض الميعاد – إسرائيل..زينب فتاه مصرية يهودية الأصل أعتنقت الإسلام.، هكذا بدأت الرواية وانتهت، زينب برغم ذكائها وقوتها إلا أنها شخصية ضائعة لأبعد الحدود، ليس لها هوية ولا وطن ولا دين، فوطنها وهويتها ودينها هو الثراء فقط، استغلت كل من حولها وظهرت بشخصيات مختلفة وتلونت لتحقيق مصالحها وأهدافها وطموحها، وبالفعل استطاعت تحقيق ما تطمح له ولكنها فشلت في الحفاظ على أولادها.، وتعد الشخصية الأبرز بين شخصيات الرواية.تُظهر الرواية جانب من الحياة الاجتماعية لليهود في مصر قبل يوليو عام 1952م، وشملت الرواية أيضًا علي معلومات عن المجتمع اليهودي وطريقة تفكير الإنسان اليهودي. وذكر إحسان في الرواية أسماء عائلات كبيرة يهودية معروفة أمثال شكوريل و عدس وبنزيون ليجعل الرواية أكثر واقعية.
حكي الرواية عن حياة يهود مصر، ومن كان منهم يحب مصر ومن كان يعي على أمل أن يعيش في أرض الميعاد – إسرائيل..زينب فتاه مصرية يهودية الأصل أعتنقت الإسلام.، هكذا بدأت الرواية وانتهت، زينب برغم ذكائها وقوتها إلا أنها شخصية ضائعة لأبعد الحدود، ليس لها هوية ولا وطن ولا دين، فوطنها وهويتها ودينها هو الثراء فقط، استغلت كل من حولها وظهرت بشخصيات مختلفة وتلونت لتحقيق مصالحها وأهدافها وطموحها، وبالفعل استطاعت تحقيق ما تطمح له ولكنها فشلت في الحفاظ على أولادها.، وتعد الشخصية الأبرز بين شخصيات الرواية.تُظهر الرواية جانب من الحياة الاجتماعية لليهود في مصر قبل يوليو عام 1952م، وشملت الرواية أيضًا علي معلومات عن المجتمع اليهودي وطريقة تفكير الإنسان اليهودي. وذكر إحسان في الرواية أسماء عائلات كبيرة يهودية معروفة أمثال شكوريل و عدس وبنزيون ليجعل الرواية أكثر واقعية.