إسود وردي مصطفى ذكري أدب عربي•دراما أن تذهب بعيدا•العابر الأبدى•يوميات•حطب معدة راسي•اقصي ما يمكن•علي أطراف الأصابع•ما يعرفه أمين

دفتر الدراما•ما لم أجده هناك•سبع حركات للقسوة•أندروميدا•تحت خط الحياة•صوفي - حكاية الحكايات•عاصفة في الفص الأمامي•أيان•الباذنجانة الزرقاء•بروكلين هايتس•الخباء•ويلات الهيمنة

إسود وردي

متاح

خالد: في العادة دايمًا باغلط في البداية.. وبعدين باصلَّح الغلط بعد وقت قُليِّل.. أنا بأكدلِك.. بعد وقت قُليِّل.. بيقولوا عني إني راجل بدايات عظيم.. آه بدايات بس.. بس برضه المرَّة ديه أنا عازم وناوي أكمِّل للنهاية.. أقصد بالنهاية النهاية بس.. غريبة مفيش حد يسمع كلمة النهاية إلا ويعتبرها نهاية.. لازم الواحد يستخدم كلمة تانية.Andlaquo;ذكري مثله مثل كل كاتب كبير؛ مقاوم للتصنيف... إن عبقرية ذكري ناتجة إلى حد كبير من الرغبة في إيجاد ذلك التلاقي المثالي بين اللغة وما ينتمي إلى عالم التجربة الحسية، لذلك فهي تنتج إبداعًا فرديًّا خاصًّا متفردًا... لدي ذكري وعي عميق بالإنسان، وبالعالم الحقيقي بعد نزع العابر والمؤقت والمزيف عنهAndraquo;القدس العربيAndlaquo;الرواية لدى مصطفى ذكري تقوم على بنية ذهنية... وفي أعماله حس المغامرة والتجريد اللغوي وإزاحة التقنيات التقليدية للكتابة الشرق الأوسط Andlaquo;بعيدًا عن تقويض مصداقية كتاباته، ربما يكون هذا التناقض تحديدًا: الإنتاجية السلبية، والرفض الحتمي لأية إمكانية للاعتراف الجماهيري أو Andlaquo;النجاحAndraquo;، هو ما يجعل ذكري - مع أخذ كل الأمور في الاعتبار - واحدًا من أهم كتاب العربية الآنAndraquo;

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف