نهارات فيينا طارق الطيب أدب عربي•دراما رأيت ما لا يجوز لك•لهو الاله الصغير•و اطوف عاريا•الرحلة 797 المتجهه الى فيينا
أم العروسة•الحفيد•قلبي ليس للبيع•حكاية عشق بلا قاف بلا شين بلا نقط•طهران وقت الأصيل•وما ادراك ما مريم ؟•صلاة الأجنة : أساطير التكوين والفناء•الاذكياء لا يأكلون الحلوي•إيزيس تفكر في العودة•قصتك بقلمي•ذاكرة المرايا•حكاية هوى
إن هذه المقالات كتبت جميعها في فيينا بعد فترة إقامة أكثر من ثلاثين عامًا في هذه المدينة التي يحبها كثيرا. وأشار إلى أن المقالات فيها دائما خيط يربط فيينا بمصر أو السودان أو عالمنا الشرقي ككل في شكل مراجعات اجتماعية يدخل فيها التاريخ والسياسة والاقتصاد بنصيب سلسلة المقالات متنوّعة ومتناغمة في آنٍ، عن التديُّن واللا تديُّن وعن ضرورة الفن والعلم وعن المرأة المُهانة وعن العنصريّة وعن البيئة المستباحة والإسراف في الموارد الماديّة والإهدار في الموارد البشريّة وعن العادات الجميلة والمريضة والتقاليد المتبدّلة وعن إهمال الطفل واللامبالاة بالنبات والجماد وعن أولي الأمر وعن الأمل وعن خيبة الأمل
إن هذه المقالات كتبت جميعها في فيينا بعد فترة إقامة أكثر من ثلاثين عامًا في هذه المدينة التي يحبها كثيرا. وأشار إلى أن المقالات فيها دائما خيط يربط فيينا بمصر أو السودان أو عالمنا الشرقي ككل في شكل مراجعات اجتماعية يدخل فيها التاريخ والسياسة والاقتصاد بنصيب سلسلة المقالات متنوّعة ومتناغمة في آنٍ، عن التديُّن واللا تديُّن وعن ضرورة الفن والعلم وعن المرأة المُهانة وعن العنصريّة وعن البيئة المستباحة والإسراف في الموارد الماديّة والإهدار في الموارد البشريّة وعن العادات الجميلة والمريضة والتقاليد المتبدّلة وعن إهمال الطفل واللامبالاة بالنبات والجماد وعن أولي الأمر وعن الأمل وعن خيبة الأمل