افعي يهوذا منال عبد الحميد أدب عربي•روايات رعب تاريخ الجريمة في مائة حكاية•كما لم يولد مثلة - قبر مفتوح على السماء•الخيمياء•التاريخ المسلي اسرار و قطع مفقودة من الغاز التاريخ الكبري•حميم•الهامة•جزار لندن•الغولة•السبى•ستيغماتا
عيون الأفعي•انا و الجان•رحلة إلي الجحيم•قصر المساكين•الشر : البعبع•المترجلون ليلا•العاصي•بحر•أكتب حتى لا يأكلنى الشيطان•مدينة الهلع•جنية الصفصاف•عجائب ما وراء الطبيعة
هي رواية من ثلاثية على أنهار بابل للكاتبة منال عبد الحميد ، صدرت عن دار إبداع للترجمة والتدريب والنشر والتوزيع.ومن جو الرواية كان النص التالي: تمادى الزمن في غبائه ، و سفهت الأيام أحلامها ...فضاعت فلسطين في ضربة نحس بين عشية و ضحاها ! ضاعت الأرض المقدسة ،و ذهبت المدينة المبجلة إلى الأيدي العابثة ،التي لا تعلم شيئاً عن قدسية المدينة الحقيقية ...إنهم هناك أولئك الحمر الوجوه ،لكنهم لن يبقوا هناك طويلاً،فسيجلون قريباً ويسلمون الأرض ،التي ليست أرضهم لشعب لا يرى لنفسه سواها...اليهود.كان اليهود قد بدءوا تدفقهم على فلسطين منذ سنوات ، ليست بالطويلة ،لكن شعباً أوتي قوة تجمع و تدفق عالية كالجراد ، كان يعرف كيف يلم نفسه سريعاً و يهاجم الأرض و يفرش ظلته عليها موحياً بأنه صار أغلبية عظمى، هناك بينما الحقيقة تقول إن العرب كانوا و سيظلون هم الأغلبية ! يكن العالم شهد ، بعد الحرب العظمى ، فناً جديداً لم تعرفه البشرية من قبل ...إنه صورة منمقة من فن بسيط يجيده البشر منذ البدء ،لكنهم لم يؤتوا من الجرأة و الوقاحة و الصفاقة حد تحويله إلى تجارة رابحة...
هي رواية من ثلاثية على أنهار بابل للكاتبة منال عبد الحميد ، صدرت عن دار إبداع للترجمة والتدريب والنشر والتوزيع.ومن جو الرواية كان النص التالي: تمادى الزمن في غبائه ، و سفهت الأيام أحلامها ...فضاعت فلسطين في ضربة نحس بين عشية و ضحاها ! ضاعت الأرض المقدسة ،و ذهبت المدينة المبجلة إلى الأيدي العابثة ،التي لا تعلم شيئاً عن قدسية المدينة الحقيقية ...إنهم هناك أولئك الحمر الوجوه ،لكنهم لن يبقوا هناك طويلاً،فسيجلون قريباً ويسلمون الأرض ،التي ليست أرضهم لشعب لا يرى لنفسه سواها...اليهود.كان اليهود قد بدءوا تدفقهم على فلسطين منذ سنوات ، ليست بالطويلة ،لكن شعباً أوتي قوة تجمع و تدفق عالية كالجراد ، كان يعرف كيف يلم نفسه سريعاً و يهاجم الأرض و يفرش ظلته عليها موحياً بأنه صار أغلبية عظمى، هناك بينما الحقيقة تقول إن العرب كانوا و سيظلون هم الأغلبية ! يكن العالم شهد ، بعد الحرب العظمى ، فناً جديداً لم تعرفه البشرية من قبل ...إنه صورة منمقة من فن بسيط يجيده البشر منذ البدء ،لكنهم لم يؤتوا من الجرأة و الوقاحة و الصفاقة حد تحويله إلى تجارة رابحة...