تنظيم الدولة المكني (داعش ) ج1 عزمى بشارة السياسة•الدين و السياسة في الاجابة عن سؤال ما السلفية ؟•مقالة فى الحرية•المجتمع المدني•الدين والعلمانية فى سياق تاريخى "2/2"•الدين والعلمانية فى سياق تاريخى "1/2"•الدين والعلمانية فى سياق تاريخى "1"

تاريخ الاسلام في الفكر الألماني•الجذور اللاهوتية للحداثة•الاسلام في الليبرالية•الاسلام السياسي الدين و السياسة في العالم العربي•السياسة الشرعية نظام الدولة الاسلامية في الشؤون الدستورية و الخارجية المالية•الفكر السياسي الاسلامي في العصور الوسطي•الايغور•السياسة و الدين في مرحلة تاسيس الدولة الصفوية 1501 - 1576•الطائفة - الطائفية - الطوائف المتخيلة•الفقيه و السلطان جدلية الدين و السياسة في تجربتين تاريخيتين العثمانية و الصفوية - القاجارية•التوظيف السياسي للدين و القانون في مشروع محمد علي•السلطة المرابطية الرمزي و المتخيل

تنظيم الدولة المكني (داعش ) ج1

غير متاح

غاية الكتاب إرساء إطار منهجي؛ نظري وتفسيري وتحليلي، لفهم ظاهرة داعش الذي تمكن من فرض سيطرته على مساحات شاسعة من العراق وسورية، وتطبيق رؤيته في شأن الخلافة الإسلامية على المجتمعات المحلية التي سيطر عليها. والكتاب إضافة بحثية فائقة الأهمية في فهم هذه الظاهرة، وفي نقد الكتابات التي تناولتها نقدًا جذريًا، خصوصًا نقد البنية المعرفية لتلك الكتابات التي تولّد أفكارها في سياق بنيتها الذاتية نفسها. وهذه الدراسة الشاملة والمركبة، تحتوي كرونولوجيا تسرد الوقائع بتواريخها الدقيقة منذ ظهور تنظيم القاعدة حتى أفول تنظيم الدولة الإسلامية في عام 2018. ويرى المؤلف أن السلفية ليست ظاهرة بسيطة ومتجانسة بل متعددة يسودها الاختلاف والتباين وإن كان الظاهر خلاف ذلك أحيانًا. ولاحظ أن فكرة الخلافة ليست مركزية لدى مسلمي العصر الحديث بما في ذلك المنظمات الإسلامية، وهو يعتقد أن فهم الطائفية والصراع الطائفي في العراق وسورية ربما هو العنصر الأكثر أهمية في فهم جاذبية هذا التنظيم، وفي اكتشاف دوافع القدرة لديه على التوسع الجغرافي. قصارى القول في هذا الحقل المعرفي أن داعش هو تعبير عن أزمة المجتمعات الإسلامية في المشرق العربي، خصوصًا النظم القومية التي نضبت مصادر شرعيتها. ولم يكن تمدد داعش الجغرافي نتيجة قدراته الذاتية فحسب، بل جراء ضعف الدول القومية وفشلها في مهماتها وانحسار دورها. وفي هذا المجال يدحض الكاتب فكرة البيئة السنية الحاضنة، ويرى أن فكرة الدولة الإسلامية ليست هي نفسها دولة المدينة، بل هي أداة لفرض الهيمنة بوسائل قهرية. وبهذا المعنى فإن داعش يتحرك بين الماضي كسند فكري، والحاضر كميدان سيطرة، الأمر الذي جعل الكاتب يتساءل: هل يمكن إدراج داعش كأداة سياسية وعسكرية في سياق ظواهر الحداثة؟ أم هو ردة فعل عليها؟ وفي الطريق إلى الجواب يخلص المؤلف إلى نتيجة حاسمة هي أن تنظيم الدولة رفع شعارًا من كلمتين هما: باقية وتتمدد، وها هو هذا الكتاب ينقضه بجملة من خمس كلمات هي: لا تبقى إذا لم تتمدد، وهو ما وقع بالفعل، فبدلًا من التمدد تبخر التنظيم

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف