كنت شابا في الثمانينات محمود عبد الشكور تصنيفات أخري•أعلام وسير إلى صديقي الشاب•نور كموج البحر•كشكول السينما•أشباح مرجانة•محمد خان سيرة سينمائية•ألوان أغسطس•ونس الكتب ج2•سينما مصر•داوود عبد السيد : سيرة سينمائية•حبيبة: كما حكاها نديم•ونس الكتب•كيف تشاهد فيلما سينمائيا•وجوه لا تنسى•سينمائيا•اقنعة السرد - مقالات نقدية عن روايات مصرية و عربية•كنت صبيا فى السبعينات
هذه حياتي•رسائل فيرجينيا وولف وفيتا ساكفيل-ويست (1922-1941)•دروب القراءة•الشيخ محمد عبدالخالق عضيمة - مؤلفاته ومقالاته•المسكوت عنه في عالم يحيى حقي•تجديد ذكري العملاق عباس محمود العقاد•دستويفسكي•الخال•رسائل عبد الرزاق عبد الواحد من باريس إلي مسقط•أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة - مجلد•أسطورة السينما الهندية : أميتاب باتشان•فايزة أحمد - كروان الشرق
يقدم لنا الناقد المرموق محمود عبد الشكور، بأسلوبه الممتع، سيرة ثقافية واجتماعية لمصر في ثمانينيات القرن الماضي، وذلك من خلال عينيه. شابٌّ يبدأ حياته الجامعية واستقلاله عن عائلته، فينتقل إلى العاصمة، وينغمس بكل جوارحه في الثقافة بمختلف أشكالها من أفلام وكتب وموسيقى وغيرها. نقرأ عن الحياة في المدينة الجامعية، وبداياته الصحفية الأولى، وانتشار الجماعات الإسلامية، وأحداث الأمن المركزي، ومأساة بليغ حمدي، وظهور الأغنية الشبابية الجديدة ورموزها، واختطاف طائرة مصرية وسفينة إيطالية، وأحداث أخرى مثيرة نسيها كثيرون، وربما يقرأ عنها آخرون لأول مرَّة. يُعد هذا الكتاب استكمالًا لما بدأه ناقدنا في كتابه الناجح «كنت صبيًّا في السبعينيات»، بعيدًا عن التأريخ الأكاديمي الجاف، ليجعل القارئ يعيش داخل عقل ومشاعر شاب طموح يتطلع إلى المستقبل في مصر وقتها. كتاب لا غنى عنه في التأريخ الاجتماعي لمصر يربط بذكاء بين الخاص والعام.
يقدم لنا الناقد المرموق محمود عبد الشكور، بأسلوبه الممتع، سيرة ثقافية واجتماعية لمصر في ثمانينيات القرن الماضي، وذلك من خلال عينيه. شابٌّ يبدأ حياته الجامعية واستقلاله عن عائلته، فينتقل إلى العاصمة، وينغمس بكل جوارحه في الثقافة بمختلف أشكالها من أفلام وكتب وموسيقى وغيرها. نقرأ عن الحياة في المدينة الجامعية، وبداياته الصحفية الأولى، وانتشار الجماعات الإسلامية، وأحداث الأمن المركزي، ومأساة بليغ حمدي، وظهور الأغنية الشبابية الجديدة ورموزها، واختطاف طائرة مصرية وسفينة إيطالية، وأحداث أخرى مثيرة نسيها كثيرون، وربما يقرأ عنها آخرون لأول مرَّة. يُعد هذا الكتاب استكمالًا لما بدأه ناقدنا في كتابه الناجح «كنت صبيًّا في السبعينيات»، بعيدًا عن التأريخ الأكاديمي الجاف، ليجعل القارئ يعيش داخل عقل ومشاعر شاب طموح يتطلع إلى المستقبل في مصر وقتها. كتاب لا غنى عنه في التأريخ الاجتماعي لمصر يربط بذكاء بين الخاص والعام.