ماركيز .. لن أموت ابدًا كونرادو زولواجا تصنيفات أخري•أعلام وسير
فايزة أحمد - كروان الشرق•القطب الأكبر : فؤاد حداد•الغزالي و فلسفة بناء الذات•الخروج من مصر•حياتي•رسائل إلى ميلينا•حرة : بلوغ الرشد عند نهاية التاريخ•رسالة الامل لا الخوف : قصة رحلتي من اللجوء الى إخراج الأفلام إلى العمل في تنظيف مستشفي تابع لهيئة خدمات الصحة الوطنية البريطانية•صفحات من مذكرات أنطونى أيدن - قناة السويس•سير ملهمة من التاريخ الإسلامي - المقالات المائة•يوميات كافكا•أم كلثوم - من الميلاد إلى الأسطورة
على غير ما هو معتاد في معظم ما نُشِر عن «ماركيز»، سيحكي هو عن نفسه، عن ذكريات طفولته، وكل ما مر به منذ أن كان في بيت جدته وجده وكيف نشأ هناك، وحتى رحلته في كتابة أشهر رواياته وقصصه التي نُشِرت، مثل «خريف البطريرك»، و«في ساعة نحس»، و«الحب في زمن الكوليرا»، وبالطبع أشهرها «مئة عام من العزلة».مثلًا سنعرف أن روايته الأشهر تلك ليس لها نص أصلي بسبب عدد المسودات التي كتبها «ماركيز» لخوفه من أن تضيع منه.سيحكي عنه كذلك أصدقاؤه، مثل «خوليو كورتاثر»، و«فوينتس»، و«ماريو بارجاس يوسَّا»، و«خوان رولفو»، وغيرهم من مؤلفي أمريكا اللاتينية المشاهير، وحتى «ميلان كونديرا» سيكتب عنه وعن قراءته النسخة غير المحررة من الترجمة التشيكية لـ«مئة عام من العزلة».مؤلف الكتاب كونرادو زولواجا، هو كاتب ومحرر صحفي من مواليد عام 1947، كان مديراً للبرنامج القومي للمكتبات العامة في كولومبيا، ومديراً لمكتبة جامعة كولومبيا والمكتبة الوطنية.
على غير ما هو معتاد في معظم ما نُشِر عن «ماركيز»، سيحكي هو عن نفسه، عن ذكريات طفولته، وكل ما مر به منذ أن كان في بيت جدته وجده وكيف نشأ هناك، وحتى رحلته في كتابة أشهر رواياته وقصصه التي نُشِرت، مثل «خريف البطريرك»، و«في ساعة نحس»، و«الحب في زمن الكوليرا»، وبالطبع أشهرها «مئة عام من العزلة».مثلًا سنعرف أن روايته الأشهر تلك ليس لها نص أصلي بسبب عدد المسودات التي كتبها «ماركيز» لخوفه من أن تضيع منه.سيحكي عنه كذلك أصدقاؤه، مثل «خوليو كورتاثر»، و«فوينتس»، و«ماريو بارجاس يوسَّا»، و«خوان رولفو»، وغيرهم من مؤلفي أمريكا اللاتينية المشاهير، وحتى «ميلان كونديرا» سيكتب عنه وعن قراءته النسخة غير المحررة من الترجمة التشيكية لـ«مئة عام من العزلة».مؤلف الكتاب كونرادو زولواجا، هو كاتب ومحرر صحفي من مواليد عام 1947، كان مديراً للبرنامج القومي للمكتبات العامة في كولومبيا، ومديراً لمكتبة جامعة كولومبيا والمكتبة الوطنية.