شهد القلعة إبراهيم عبد المجيد أدب عربي•دراما قاهرة اليوم الضائع•آفة حارتنا بين الذاكرة والنسيان•البيان الأخير ضد فيلم أحب الغلط•حامل الصحف القديمة•رسائل الي لا احد•استراحة بين الكتب•الهروب من الذاكرة•نفحات من العزلة•الايام الحلوة فقط•العابرة•السايكلوب•الولد الذي احب المطر•البلدة الاخري - ط المصرية اللبنانية•اين تذهب طيور المحيط•انا و السينما•الاسكندرية في غيمة ط عصير•طيور العنبر ط عصير•لا احد ينام في الاسكندرية ط عصير•قبل ان أنسي إني كنت هنا•قطط العام الفائت•ما وراء الكتابة - تجربتى مع الابداع•برج العذراء•الصياد واليمامة•قناديل البحر

أندروميدا•تحت خط الحياة•صوفي - حكاية الحكايات•عاصفة في الفص الأمامي•أيان•الباذنجانة الزرقاء•بروكلين هايتس•الخباء•ويلات الهيمنة•الهامش•بالوكالة عن الغيب•حسبتك من أهلي

شهد القلعة

متاح

بدأ له الحصن مثل جبل رازح في عرض الليل، يعرف أن هذہ الأضواء الصاعدة إلى السماء تأتي من مصابيح صغيرة تحيط بالمنطقة الأمامية المنبسطة التي تجري فوقها العروض الفنية.بدأ له الحصن من الخارج أكبر مما يمكن أن يكون بالنهار رغم أنه لم يأتِ من قبل بالنهار هكذا الأشياء في الليل دائما. المباني بالذات، تبدو كما لو كانت تملأ الفراغ الذي حولها، سد الطريق أمام العيون. - «هيا نصعد» رحلة غير متوقعة تأخذہ فيها «شهد» إلى إحدى القلاع القريبة من مسقط في عُمان التي تجري بها أحيانًا عروض فنية؛ ليقضيا ليلة وحدهما كما تصور هو، ماذا يمكن أن يحدث في قلعة خالية؟ وهل نال من شهدها حقًّا؟ وكم واجها من أحداث خيالية وواقعية أيضا؟ كيف أقبل الصباح عليهما؟ مغامرة جديدة للكاتب إبراهيم عبد المجيد في زمانها ومكانها.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف