زهور بلاستيك شريف مليكة أدب عربي•دراما اليوم الثامن•رحلة الغربة والحنين•الملائكة أيضا تصعد للطابق الثالث•ايام عشق•دعوة فرح•مريم والرجال
الحالم الأخير في مدينة تموت•أيام الفاطمي المقتول•ليل ينسى ودائعه•آخر ملوك سديم•أم العروسة•الحفيد•قلبي ليس للبيع•حكاية عشق بلا قاف بلا شين بلا نقط•طهران وقت الأصيل•وما ادراك ما مريم ؟•صلاة الأجنة : أساطير التكوين والفناء•الاذكياء لا يأكلون الحلوي
عثرت مصادفة على تلك الكتابات السرية أثناء مداعباتى للإنترنت مؤخرًا, ووجدتنى مضطربًا, أولا ً لخطورة المستندات ـ إن أردنا أن نسمِّيها مستندات ـ ومدفوعًا ثانيةً لنشرها كاملة بين أيديكم لتحكموا أنتم عمَّا إن كانت حقـًا تستحق كل هذا الإهتمام من ناحيتى.. ولا أخفى عنكم سرًا لو قلت أننى ترددت لأسابيع طوال ـ أو حتى بضعة أشهرـ حتى قررت أخيرًا أن أضع هذه المعلومات فوق الورق, بل وأنشرها على الملأ ليقرأها من يقرأها, وأنا أعلم بعاقـِبة مثل تلك الأمور فى أيامنا هذه.. وبسبب هذا التردد القاتل, لم أشرك أحدًا فى إتخاذ هذا القرار, حتى أقرب الناس إلىَّ.. وقد يستغرب البعض مثل هذا التصرف من قِبلى, أى التضارب بين التكتم التام لأسابيع أو شهور, ثم الإفصاح الكلـِّى بالحقيقة كاملة على الملأ.. وأنا معكم فى ذلك التعجب, أو حتى التهكم إذا إختار أحدكم أن يسخر من تصرفى هذا, ولكن دعونى أولا ً أفسر هذا القرار
عثرت مصادفة على تلك الكتابات السرية أثناء مداعباتى للإنترنت مؤخرًا, ووجدتنى مضطربًا, أولا ً لخطورة المستندات ـ إن أردنا أن نسمِّيها مستندات ـ ومدفوعًا ثانيةً لنشرها كاملة بين أيديكم لتحكموا أنتم عمَّا إن كانت حقـًا تستحق كل هذا الإهتمام من ناحيتى.. ولا أخفى عنكم سرًا لو قلت أننى ترددت لأسابيع طوال ـ أو حتى بضعة أشهرـ حتى قررت أخيرًا أن أضع هذه المعلومات فوق الورق, بل وأنشرها على الملأ ليقرأها من يقرأها, وأنا أعلم بعاقـِبة مثل تلك الأمور فى أيامنا هذه.. وبسبب هذا التردد القاتل, لم أشرك أحدًا فى إتخاذ هذا القرار, حتى أقرب الناس إلىَّ.. وقد يستغرب البعض مثل هذا التصرف من قِبلى, أى التضارب بين التكتم التام لأسابيع أو شهور, ثم الإفصاح الكلـِّى بالحقيقة كاملة على الملأ.. وأنا معكم فى ذلك التعجب, أو حتى التهكم إذا إختار أحدكم أن يسخر من تصرفى هذا, ولكن دعونى أولا ً أفسر هذا القرار