لقد بدأت أحداث هذه القصة في أوائل الثمانينيات ومنتصفها تقريبًا، عندما كنت أعيش في بريستول، وقد حديث معظم الأحداث الرئيسية في هذا الكتاب بالفعل. ولا تزال تحدث حتى الآن وسوف تستمر في الحدوث بلا سك: لقد رأيت وعايشت معظم هذه الأحداث بنفسي وسمعت عن الكثير منها: أما بالنسبة لأشخاص هذه القصة قعد اخترعت بعضهم من محض خيالي وبعضهم يبدو حقيقيًا، أما البعض الآخر فهو من خيالي مع إضفاء بعض شذرات من الحقيقة والقليل من الواقع عليهم، أما الشخص الوحيد الحقيقي هنا، فهو ريتشارد الذي يعد واحدا من أفضل الشخصيات التي قابلتها في حياتي واطرقها وأعربها، والذى أقدم له اليوم السكر والبناء وأطلب له الرحمة والمعمرة لأنه توفي في طريق الأوتوستراد منذ عدة سنوات مضت.
لقد بدأت أحداث هذه القصة في أوائل الثمانينيات ومنتصفها تقريبًا، عندما كنت أعيش في بريستول، وقد حديث معظم الأحداث الرئيسية في هذا الكتاب بالفعل. ولا تزال تحدث حتى الآن وسوف تستمر في الحدوث بلا سك: لقد رأيت وعايشت معظم هذه الأحداث بنفسي وسمعت عن الكثير منها: أما بالنسبة لأشخاص هذه القصة قعد اخترعت بعضهم من محض خيالي وبعضهم يبدو حقيقيًا، أما البعض الآخر فهو من خيالي مع إضفاء بعض شذرات من الحقيقة والقليل من الواقع عليهم، أما الشخص الوحيد الحقيقي هنا، فهو ريتشارد الذي يعد واحدا من أفضل الشخصيات التي قابلتها في حياتي واطرقها وأعربها، والذى أقدم له اليوم السكر والبناء وأطلب له الرحمة والمعمرة لأنه توفي في طريق الأوتوستراد منذ عدة سنوات مضت.