كل شيء هادئ علي الجبهة الغربية إريك ماريا ريمارك أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) كل شيء هادئ في البر الغربي•السماء لا تحابي أحد•السماء لا تحابى احدا

دخان•ماركس والدمية•ليونارد وهنجرى بول•عاملة متجر البقالة•سماء هادئة•يوكاتان•يدفعون المرء ليفقد عقله•الرجل الذي ينظر حوله•أعمدة الأرض•المحاصرة - أسيرة ذكريات الماضي المهين•عرين الذئاب•طريق الذبح

كل شيء هادئ علي الجبهة الغربية

متاح

يشار إلى أن الرواية تم منعها في ألمانيا في أربعينيات القرن الماضى ومنع مؤلفها من العودة إلى وطنه وهى تصف الضغوط الجسدية والنفسية والعقلية الفادحة التى تعرض لها الجنود أثناء الحرب، والانفصال عن الحياة المدنية كما يشعر به العديد من أولئك الجنود لدى عودتهم من الجبهة.هذه الرواية، التى نشرت أولاً حلقات فى صحيفة فوس عام 1928 ثم كتاباً خلال عام 1929، وحققت نجاحاً مدوياً، فخلال ثمانية عشر شهراً من صدورها بيع مليونان ونصف المليون نسخة بخمس وعشرين لغة. ولكن سرعان مت قامت ألمانيا بسحب الجنسية من ريمارك (1938) فاضطر للعيش فى سويسرا. جدير بالذكر أن رواية كل شيء هادئ على الجبهة الغربية تحولت إلى فلمين أمريكيين، أولهما سينمائى عام 1930، واستطاع الفيلم أن ينال الأوسكار كما نال مخرجه جائزة أوسكار أفضل مخرج، وثانيهما تلفزى عام 1979. وإريك ماريا ريمارك كاتب، وروائى، وكاتب مسرحي، من ألمانيا، ولد فى أوسنابروك، أحد الكتاب الأكثر شهرة والأكثر قراءة على نطاق واسع من الأدب الألمانى فى القرن العشرين، اشتهر بفضل روايته كل شئ هادئ فى الميدان الغربى، توفى فى لوكارنو، عن عمر يناهز 72 عاماً

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف