التأويل الفلسفى للمارسة السياسية مجموعة من الباحثين الفلسفة العلاج المعرفي التحفيزي•قاموس التداولية•قاموس الفكر السياسي الأفكار والمذاهب والفلاسف•دموع الملح•الاكسير•جسر علي المتوسط•المصنف فى علم النفس العصبى الاكلينيكى ج2•الموسوعة الفلسفية•اعلام تجديد الفكر الدينى 1•محاولات تجديد الفكر الاسلامى - مقاربة نقدية ج2•محاولات تجديد الفكر الاسلامى - مقاربة نقدية ج1•كيف نفكر وثائقيا ؟•ابحاث مؤتمر التاويلية و نصر حامد ابو زيد
سلسلة مدرسة الحياه - كيف نتزوج•سلسلة مدرسة الحياه - كيف تجد الحب•إعادة الاختراع•روح عصرنا - تنويعات معرفية فى عالم مشتبك•العالم الذى صنعته الفلسفة - من أفلاطون إلى العصر الرقمي•الفلسفة علاجا للتعاسة•التاريخ و الوعي الطبقي•مقدمات•هبة الفلاسفة•العقلانيه الجديدة•تاريخ الفكر الفلسفي اللاتيني الامريكي (1-2)•فلسفة القيل والقال
مثّل الخطاب الفلسفيّ المعاصر حيال ما يحيطه من هموم ونضالات وانهيارات ونهضات تأويلاً للممارسة والتّطبيق السّياسيّ الذي رافق صورة الدّولة الغربيّة من الولع الامبرياليّ إلى النْكوص والحروب ومن ثم إلى الاتحادات الاقتصاديّة وانخفاض منسوب العقل الاستعماريّ حتى الخروج والانزواء الذي رافق بعض الدّول. فجاء بعض منه محاكيّاً للشّموليات وآخر لمقاومتها، وغيره مؤيداً لمركزيّة سوّغتْ الحروب، وخلافه من أكّد وقوفه بوجه كل الحركات الاستعماريّة، والأفكار التي انتجتْ منها: كالتفوق العنصريّ، والقوة الصّانعة للحق، والوصاية على التّنوع الثّقافيّ- الاجتماعيّ.كل ذلك كان يزامن تشكل رؤى فلسفيّة متغايرة بتغير الحدث، فالحدث صانع البنية، وإنْ كانتْ الأخيرة تستطيع أنْ تصنع احداثاً لاحقة.
مثّل الخطاب الفلسفيّ المعاصر حيال ما يحيطه من هموم ونضالات وانهيارات ونهضات تأويلاً للممارسة والتّطبيق السّياسيّ الذي رافق صورة الدّولة الغربيّة من الولع الامبرياليّ إلى النْكوص والحروب ومن ثم إلى الاتحادات الاقتصاديّة وانخفاض منسوب العقل الاستعماريّ حتى الخروج والانزواء الذي رافق بعض الدّول. فجاء بعض منه محاكيّاً للشّموليات وآخر لمقاومتها، وغيره مؤيداً لمركزيّة سوّغتْ الحروب، وخلافه من أكّد وقوفه بوجه كل الحركات الاستعماريّة، والأفكار التي انتجتْ منها: كالتفوق العنصريّ، والقوة الصّانعة للحق، والوصاية على التّنوع الثّقافيّ- الاجتماعيّ.كل ذلك كان يزامن تشكل رؤى فلسفيّة متغايرة بتغير الحدث، فالحدث صانع البنية، وإنْ كانتْ الأخيرة تستطيع أنْ تصنع احداثاً لاحقة.