اشتاق إليك (رهف صبح) والطريق إلى الله معبدة بالحب، فلا يسيرُ أحد إلى الله مكرها، وكلُّ من عرف الله أحبه وأحب أن يصل إليه، فسار مع كل ما في الأرض والسماء، وما لا نعلم أيضًا إليه سبحانه. وإن بدأ الأمر في الجنة وصرنا إلى ما نحنُ فيه من الأرض، لكن حنين المشتاقين يكبرُ أكثر وأكثر كلما طال الوقت ليكون الرجوع أجمل مع مرور الوقت.
اشتاق إليك (رهف صبح) والطريق إلى الله معبدة بالحب، فلا يسيرُ أحد إلى الله مكرها، وكلُّ من عرف الله أحبه وأحب أن يصل إليه، فسار مع كل ما في الأرض والسماء، وما لا نعلم أيضًا إليه سبحانه. وإن بدأ الأمر في الجنة وصرنا إلى ما نحنُ فيه من الأرض، لكن حنين المشتاقين يكبرُ أكثر وأكثر كلما طال الوقت ليكون الرجوع أجمل مع مرور الوقت.