أحلام نائل سويدان أحمد عبد العزيز أدب عربي•تشويق نيورا•غربة المثقف•حاجة قليلة الادب
تعويذة المهراجا : سر الأخصف•عروس برشلونة•تحقيقات نوح الألفي 4 : قضية ذيل القطة•005 - ج3 : البارون• المتمرد 3• المتمرد 2•هذا ما حدث معها : الأصفر•هذا ما حدث معها : الأزرق•هذا ما حدث معها : الأسود•مسرح الجريمة 2: اربعة قتلة عند مفترق الطرق•مسرح الجريمة 1: محققان والكثير من القضايا•سر الألة الكاتبة
«كنتُ أظن أن الماضي هو مخزن الذكريات.وأن المستقبل هو مصنع، وعرين الأحلام!وأنني كنتُ أمتلكُ مفاتيحه بيدي.لكن فجأة..تغير كل شيء!عندما ارتحلتُ عبر الأزمان والعصور.وصادقتُ الحرافيشَ والصعاليك، وحَللتُ ضيفًا على الملوك والسلاطين!وجدت أن الذكريات يمكن صنعها في المستقبل.والأحلام يمكن تحقيقها في الماضي!في زمنٍ يدور بنا كدائرة.. أولها آخرها، ومستقبلها ماضيها.وفي أحد هذه الأزمنة، كتبتُ لك يا بُني.. قصتي.ودونتُ بها كل ذكرياتي وأحلامي.نائل سويدان».
«كنتُ أظن أن الماضي هو مخزن الذكريات.وأن المستقبل هو مصنع، وعرين الأحلام!وأنني كنتُ أمتلكُ مفاتيحه بيدي.لكن فجأة..تغير كل شيء!عندما ارتحلتُ عبر الأزمان والعصور.وصادقتُ الحرافيشَ والصعاليك، وحَللتُ ضيفًا على الملوك والسلاطين!وجدت أن الذكريات يمكن صنعها في المستقبل.والأحلام يمكن تحقيقها في الماضي!في زمنٍ يدور بنا كدائرة.. أولها آخرها، ومستقبلها ماضيها.وفي أحد هذه الأزمنة، كتبتُ لك يا بُني.. قصتي.ودونتُ بها كل ذكرياتي وأحلامي.نائل سويدان».