المؤامرة الكبرى د. مصطفى محمود التاريخ•دراسات تاريخية علم نفس قرآني جديد•سواح في دنيا الله•العاب السيرك السياسي•الأفيون•شلة الأنس•تأملات في دنيا الله•الشيطان يحكم•العنكبوت•من أسرار القرآن•التوراة•ماذا وراء بوابة الموت ؟•عصر القرود•المستحيل•قراءة للمستقبل•المؤامرة الكبرى•محمد•إسرائيل البداية والنهاية•الإسلام في خندق•أكل عيش•السؤال الحائر•الله•أيها السادة اخلعوا الأقنعة•تأملات فى دنيا الله•55 مشكلة حب
إعلان بلفور : الإمبراطورية , الانتداب والمقاومة الفلسطينية•البحث وراء سيجورد الأول : قائد الحملة الصليبية النرويجية إلى القدس•يهود العالم العربي : داوي الاضطهاد•الجرائم ضد الإنسانية بحق الأرمن والمسؤولية الدولية عنها•كريت تحت الحكم المصري 1830-1840•مهد العرب•مؤتمر الاستانة 1882•عاصفة علي السويس 1956: ايزنهاور ياخذ امريكا الي الشرق الاوسط•التاريخانية•تاريخ شعوب الصحراء الشرقية•القبط والغرب 1439م - 1822م•تاريخ بحر الصيني الجنوبي
الذين كذبوا على العالم وقالوا إن ألمانيا النازية أحرقت ستة ملايين يهودي في محارقها بينما لم يزد العدد الحقيقي للقتلى على بضعة ألوف هم نصف الذين قتلوا وذبحوا من مسلمي البوسنة .. نسمعهم اليوم يكذبون مرة أخرى على العالم ويروجون فرية أخرى بأن عدو الحضارة الذي تبقى بعد سقوط الشيوعية هو الإسلام (الإسلام المضروب في كل مكان والمطارد والمستسلم والذي لا يجد أهله القوت وشربة الماء).ونفس تلك الأيدي رأيناها تستأجر عصابات الإرهاب لتخرب وتنسف وتقتل في كل مكان تحت غطاء إسلامي وتحتضن قيادات منبوذة ضالة لمجرد أنها مسلمة بالاسم والبطاقة لتتخذها ستاراً لهذا التشويش وأداة لهذا التلطيخ الذي تخططه للإسلام وللمسلمين.ورأيناها من قبل تتخذ عميلا مثل صدام حسين تدفعة إلى إنتهاك العراق وإيران الإسلاميتين واستنزاف قواهما في حرق عقيم .. ثم تعود فتستدرجه إلى حرب أخرى عراقية كويتية تتخذ منها ذريعة للتدخل العالمي الشامل للقضاء على ما تبقى من الترسانة العراقية ولنهب الأموال العربية ولوضع النفط العربي تحت الاحتلال والوصاية.المؤامرة الكبرى مستمرة .. والكشف عن هذه الإيدي المجرمة هو موضوع كتابنا.
الذين كذبوا على العالم وقالوا إن ألمانيا النازية أحرقت ستة ملايين يهودي في محارقها بينما لم يزد العدد الحقيقي للقتلى على بضعة ألوف هم نصف الذين قتلوا وذبحوا من مسلمي البوسنة .. نسمعهم اليوم يكذبون مرة أخرى على العالم ويروجون فرية أخرى بأن عدو الحضارة الذي تبقى بعد سقوط الشيوعية هو الإسلام (الإسلام المضروب في كل مكان والمطارد والمستسلم والذي لا يجد أهله القوت وشربة الماء).ونفس تلك الأيدي رأيناها تستأجر عصابات الإرهاب لتخرب وتنسف وتقتل في كل مكان تحت غطاء إسلامي وتحتضن قيادات منبوذة ضالة لمجرد أنها مسلمة بالاسم والبطاقة لتتخذها ستاراً لهذا التشويش وأداة لهذا التلطيخ الذي تخططه للإسلام وللمسلمين.ورأيناها من قبل تتخذ عميلا مثل صدام حسين تدفعة إلى إنتهاك العراق وإيران الإسلاميتين واستنزاف قواهما في حرق عقيم .. ثم تعود فتستدرجه إلى حرب أخرى عراقية كويتية تتخذ منها ذريعة للتدخل العالمي الشامل للقضاء على ما تبقى من الترسانة العراقية ولنهب الأموال العربية ولوضع النفط العربي تحت الاحتلال والوصاية.المؤامرة الكبرى مستمرة .. والكشف عن هذه الإيدي المجرمة هو موضوع كتابنا.