دراسات في الخير والشر جوزايا رويس الفلسفة مشكلة المسيحية 1-2•الجانب الديني للفلسفة : نقد لأسس السلوك والإيمان•روح الفلسفة الحديثة•الجانب الدينى للفلسفة
صراع الدين والفلسفة في محاكمة سقراط•مئة مفكر من اعظم فلاسفة العالم•موسوعة النقد الأدبي وتطبيقاته : من أفلاطون إلى ما بعد الحداثة•فن التفكير المنطقي وقوانين الاستدلال•أسئلة فلسفية•العقل فى الليل : العلم الجديد حول آلية الأحلام وأسبابها•عصر رأسمالية المراقبة : النضال من أجل مستقبل إنساني•الحداثة المستحيلة•نظرة على الفلسفة•فلسفة العش•فى النفس والعقل لفلاسفة الاغريق والاسلام•كتاب اراء اهل المدينة الفاضلة
لا يصدر عن الإله شرًّا، وليس القضاء على الشر أمرًا ضروريًّا لتحقيق الخلاص. ولا يُعد الشر ضرورة مادية، فوجوده ضرورة منطقية لتحقيق الكمال الإلهي. فلا معنى للكمال الذاتي، إلا إذا شمل كل ما في الحياة من أفراح وأحزان. وجود الشر منفصلًا يعني أن هناك نقصًا في الكمال. فوجود الشر ضروري مثل وجود الخير، وليس هناك انفصال بين الشر والخير والكمال. إن تفسير وجود الشر بأن وجوده شيء مادي وطبيعي أو القول إن وجوده مجرد وهم، وليس هنالك شر حقيقي في العالم، لا يقدم حلًا للمشكلة أو تفسيًّرا لها.
لا يصدر عن الإله شرًّا، وليس القضاء على الشر أمرًا ضروريًّا لتحقيق الخلاص. ولا يُعد الشر ضرورة مادية، فوجوده ضرورة منطقية لتحقيق الكمال الإلهي. فلا معنى للكمال الذاتي، إلا إذا شمل كل ما في الحياة من أفراح وأحزان. وجود الشر منفصلًا يعني أن هناك نقصًا في الكمال. فوجود الشر ضروري مثل وجود الخير، وليس هناك انفصال بين الشر والخير والكمال. إن تفسير وجود الشر بأن وجوده شيء مادي وطبيعي أو القول إن وجوده مجرد وهم، وليس هنالك شر حقيقي في العالم، لا يقدم حلًا للمشكلة أو تفسيًّرا لها.