اتفاقات وخلافات العرب حسين عبد الخالق حسونة تصنيفات أخري•أعلام وسير
رسائل نهرو الي انديرا•نيكولو ماكيافيلي•50 قصة نجاح عالمية بدأت بالفشل•هذه حياتي•رسائل فيرجينيا وولف وفيتا ساكفيل-ويست (1922-1941)•دروب القراءة•الشيخ محمد عبدالخالق عضيمة - مؤلفاته ومقالاته•المسكوت عنه في عالم يحيى حقي•تجديد ذكري العملاق عباس محمود العقاد•دستويفسكي•الخال•رسائل عبد الرزاق عبد الواحد من باريس إلي مسقط
الدكتور حسين عبد الخالق حسونة، أنتخب أمينًا عامًا لجامعة الدول العربية عام 1952، واستمر فى منصبه حتى عام 1972، ويعد ثانى أمين عام للجامعة العربية، يتناول الكتاب تفاصيل تاريخية مهمة عن الظروف التي صاحبت هذا التعيين واختيار حسونة للمنصب في توقيت مضطرب بعيد ثورة يوليو 1952... وشهدت الفترة التي تولى خلالها منصب الأمين العام أحداثًا تاريخية كبرى؛ بداية من قضية فلسطين، وليس انتهاء بدعم استقلال دول المغرب العربي ثم إمارات الخليج؛ حيث كانت المنطقة العربية مسرحًا أساسيًّا لصراعات بين القوى العالمية، وبؤرة للصراعات الدامية مع بقايا الاستعمار.. ويحمل الكتاب تفاصيل تاريخية موثقة عن هذه الصراعات ورؤية حسونة لها ودوره المشهود في محاولات تسويتها واحتوائها وتخفيض حدتها. وسيجد القارئ المهتم بالتاريخ الحديث للمنطقة العربية في هذا الكتاب وتفصيلاته التاريخية فائدة عظيمة
الدكتور حسين عبد الخالق حسونة، أنتخب أمينًا عامًا لجامعة الدول العربية عام 1952، واستمر فى منصبه حتى عام 1972، ويعد ثانى أمين عام للجامعة العربية، يتناول الكتاب تفاصيل تاريخية مهمة عن الظروف التي صاحبت هذا التعيين واختيار حسونة للمنصب في توقيت مضطرب بعيد ثورة يوليو 1952... وشهدت الفترة التي تولى خلالها منصب الأمين العام أحداثًا تاريخية كبرى؛ بداية من قضية فلسطين، وليس انتهاء بدعم استقلال دول المغرب العربي ثم إمارات الخليج؛ حيث كانت المنطقة العربية مسرحًا أساسيًّا لصراعات بين القوى العالمية، وبؤرة للصراعات الدامية مع بقايا الاستعمار.. ويحمل الكتاب تفاصيل تاريخية موثقة عن هذه الصراعات ورؤية حسونة لها ودوره المشهود في محاولات تسويتها واحتوائها وتخفيض حدتها. وسيجد القارئ المهتم بالتاريخ الحديث للمنطقة العربية في هذا الكتاب وتفصيلاته التاريخية فائدة عظيمة