اتفاقات وخلافات العرب حسين عبد الخالق حسونة تصنيفات أخري•أعلام وسير
أحمد فؤاد نجم•ملوك الريشة :عظماء الرسامين المصريين•فرقة رضا :الرقص مع الحياة•رسائل لها تاريخ : العوالم الخفية للمشاهير•العشق الأزرق : بين جبران خليل جبران و مي زيادة•خطب طه حسين المجهولة•اغتيال عقل - القصة الكاملة ل محمد احمد خلف الله•سنوات مع صلاح منتصر•الفرزدق•ابن المقفع•الجاحظ•فحول البلاغة
الدكتور حسين عبد الخالق حسونة، أنتخب أمينًا عامًا لجامعة الدول العربية عام 1952، واستمر فى منصبه حتى عام 1972، ويعد ثانى أمين عام للجامعة العربية، يتناول الكتاب تفاصيل تاريخية مهمة عن الظروف التي صاحبت هذا التعيين واختيار حسونة للمنصب في توقيت مضطرب بعيد ثورة يوليو 1952... وشهدت الفترة التي تولى خلالها منصب الأمين العام أحداثًا تاريخية كبرى؛ بداية من قضية فلسطين، وليس انتهاء بدعم استقلال دول المغرب العربي ثم إمارات الخليج؛ حيث كانت المنطقة العربية مسرحًا أساسيًّا لصراعات بين القوى العالمية، وبؤرة للصراعات الدامية مع بقايا الاستعمار.. ويحمل الكتاب تفاصيل تاريخية موثقة عن هذه الصراعات ورؤية حسونة لها ودوره المشهود في محاولات تسويتها واحتوائها وتخفيض حدتها. وسيجد القارئ المهتم بالتاريخ الحديث للمنطقة العربية في هذا الكتاب وتفصيلاته التاريخية فائدة عظيمة
الدكتور حسين عبد الخالق حسونة، أنتخب أمينًا عامًا لجامعة الدول العربية عام 1952، واستمر فى منصبه حتى عام 1972، ويعد ثانى أمين عام للجامعة العربية، يتناول الكتاب تفاصيل تاريخية مهمة عن الظروف التي صاحبت هذا التعيين واختيار حسونة للمنصب في توقيت مضطرب بعيد ثورة يوليو 1952... وشهدت الفترة التي تولى خلالها منصب الأمين العام أحداثًا تاريخية كبرى؛ بداية من قضية فلسطين، وليس انتهاء بدعم استقلال دول المغرب العربي ثم إمارات الخليج؛ حيث كانت المنطقة العربية مسرحًا أساسيًّا لصراعات بين القوى العالمية، وبؤرة للصراعات الدامية مع بقايا الاستعمار.. ويحمل الكتاب تفاصيل تاريخية موثقة عن هذه الصراعات ورؤية حسونة لها ودوره المشهود في محاولات تسويتها واحتوائها وتخفيض حدتها. وسيجد القارئ المهتم بالتاريخ الحديث للمنطقة العربية في هذا الكتاب وتفصيلاته التاريخية فائدة عظيمة