حكاياتي في دفتر الفن عاطف بشاي تصنيفات أخري•أعلام وسير
هولاء يعترفون•القاهرة نيويورك : رسائل حسن كمال وأسامة علام•اعتراف•كلمتي للتاريخ•كنت رئيسا لمصر•الفتى الحبيب : مذكرات آل باتشينو•أبو حامد الغزالي حجة الإسلام سيرة رجل صنعت تاريخا•مذكرات محمد فريد: القسم الاول•محمود فهمي النقراشي•عبدالرحمن الرافعي: حياته وفكره•مذكرات رستم•ثورة بيب غوارديولا
كان من دواعي الزهو والإحساس بالفخر أن أبدأ رحلتي في التأليف بكتابة سيناريو وحوار الفيلم التليفزيوني (تحقيق) المأخوذ عن قصة قصيرة بنفس الاسم لأستاذنا الكبير (نجيب محفوظ) التي نشرت ضمن المجموعة القصصية (الجريمة).وكان لنجاح الفيلم من خلال ردود الأفعال الجيدة تجاهه من قبل النقاد والمتلقين في ذلك الوقت دافعًا قويًا وحافزًا كبيرًا لي على الاستمرار والتواصل واكتساب الثقة.. خاصة أن القصة كما كتبها أديبنا الكبير كانت صعبة التحول إلى عمل مرئي. وبالتالي تمثل لي تحديًا واختبارًا في مدى قدرتي على التوصل إلى بناء درامي مختلف عن السياق المكتوب بالقصة مع عدم الإخلال بمضمونها ومحتواها الفكري المهم في نفس الوقت
كان من دواعي الزهو والإحساس بالفخر أن أبدأ رحلتي في التأليف بكتابة سيناريو وحوار الفيلم التليفزيوني (تحقيق) المأخوذ عن قصة قصيرة بنفس الاسم لأستاذنا الكبير (نجيب محفوظ) التي نشرت ضمن المجموعة القصصية (الجريمة).وكان لنجاح الفيلم من خلال ردود الأفعال الجيدة تجاهه من قبل النقاد والمتلقين في ذلك الوقت دافعًا قويًا وحافزًا كبيرًا لي على الاستمرار والتواصل واكتساب الثقة.. خاصة أن القصة كما كتبها أديبنا الكبير كانت صعبة التحول إلى عمل مرئي. وبالتالي تمثل لي تحديًا واختبارًا في مدى قدرتي على التوصل إلى بناء درامي مختلف عن السياق المكتوب بالقصة مع عدم الإخلال بمضمونها ومحتواها الفكري المهم في نفس الوقت