الرحلة البحرية إلى مملكة التبر والألماظ حجاج أدول أدب عربي•دراما بولاق الفرنساوي•الطاووس الباكي والقرد اللاطم•ميشيما الساموراي•ذو اللبدة•موديلياني : وردة الفن الحزينة•سطح الأشباح المقتولة•غرام وانتقام بوسوسو•يا سينما يا غرامي•4 قراصنة•في محبة فيلم لعبة الست•الباقة المدهشة•سيرة المملوك عنطزة•بكات الدم•موعود : نوستالجيا سنوات الحب و الغرام•شفرة دني•ميشيما الساموراي•صراعات البادية•عصابات العاهات•الطموح المستحيل•ابن الخطيئة•مخبول السماؤول•مجسى•الجمال مطمئنة•جبل الصعاليك

ليتنا كالنمل•خمارة المعبد•غارسوا الفسائل•عقل على هامش الجنون•دلشاد 2 : سيرة الدم والذهب•دلشاد 1 : سيرة الجوع والشبع•أقصى مغرب الشمس•أغوار•أسميتها مسك•سر اليد المفقودة•ملحمة سليمان•سوبريم

الرحلة البحرية إلى مملكة التبر والألماظ

متاح

اجتازوا بحر المُعتاد وعلى كل مركبٍ تجتازُ المُعتاد أن تختار، والاختيارُ معروفٌ، إما أن تذهب يمينًا في طريقِ السّلامة، لتَمْخُر في البحورِ الآمنة، وإما أن تذهبَ شمالًا في طريق الندامة!. تُرى ما الطريق الذي اختارتِه مركب العَنْقاء التي حملت 100 شخصٍ ما بين بحّارة وعساكرَ وعمالٍ ونساءٍ وصبيٍّ واحدٍ في رحلةٍ بحريةٍ إلى مملكةِ التِّبْرِ والألماظ؟ كم منهم سيعودُ وكم سيهلكُ طبقًا للجملةِ الشهيرةِ عن المضيقِ الذي ستَمُرّ منه العابرُ لن يعود!؟ هذا ما ستكشِفه لنا شهرزاد في إحدى حكاياتِها التي لم تُرْوَ من قبل، ويصوغها الكاتب الكبير حجاج أدُّول ليدخِلنا في عالمٍ مليءٍ بالإثارةِ والتشويقِ والغرائبيةِ، في رحلةٍ مرَّت بالعديدِ من الصعابِ وقابلتْ صنوفًا مختلفةً من البشرِ والكائناتِ.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف