شفرة دني حجاج أدول أدب عربي•دراما بولاق الفرنساوي•الطاووس الباكي والقرد اللاطم•ميشيما الساموراي•الرحلة البحرية إلى مملكة التبر والألماظ•ذو اللبدة•موديلياني : وردة الفن الحزينة•سطح الأشباح المقتولة•غرام وانتقام بوسوسو•يا سينما يا غرامي•4 قراصنة•في محبة فيلم لعبة الست•الباقة المدهشة•سيرة المملوك عنطزة•بكات الدم•موعود : نوستالجيا سنوات الحب و الغرام•ميشيما الساموراي•صراعات البادية•عصابات العاهات•الطموح المستحيل•ابن الخطيئة•مخبول السماؤول•مجسى•الجمال مطمئنة•جبل الصعاليك
ليل ينسى ودائعه•آخر ملوك سديم•أم العروسة•الحفيد•قلبي ليس للبيع•حكاية عشق بلا قاف بلا شين بلا نقط•طهران وقت الأصيل•وما ادراك ما مريم ؟•صلاة الأجنة : أساطير التكوين والفناء•الاذكياء لا يأكلون الحلوي•إيزيس تفكر في العودة•قصتك بقلمي
تتناول المجموع القصصية شفرة دُنِّي مَوا آن بيزو! لمحات من طفولة الكاتب وسنوات مراهقته بمدينته المفضلة - مدينة الرّب - الإسكندرية، كما تأخدنا إلى فترة خدمته في الجيش وقت الحرب لتعرفنا على المجند حجّاج ؛ فهي مزيج من الذّكريات والمشاعر المختلطة برائحة البحر والبارود تتناول في بعض قصصها الحياة كرحلة تحملنا بين دفاتها وتسطر أعمارنا كالمراكب الورقية.أعرب الكاتب حجّاج أدّول عن سعادته لصدور المجموعة قائلا: أنا أحب هذه المجموعة لأسباب عديدة، منها العنوان: شفرة دُنّي مُوا آن بيزو! عنوان غريب غامض شيق ومبتكر فيما أظن. وما يسعدني أكثر في هذا العنوان، كلمة شفرة، ففي قصص المجموعة ما يحل شفرة جوانب من حياتي، منذ الطفولة الشقية من الشقاء كما هي من شقاوة أطفال الأحياء الشعبية، للمراهقة المتخمة بخيالات الحب والهيام، للشباب المثقل بالهموم وحتى ما يقارب حدود الزهايمر الآن عافاكم الله. وبالمجموعة خلفيات عن جيلي وآلام وأمجاد سبع سنوات الحرب التي انتهت بالعبور. وجانب أساسي من تلك الشفرة، تواجد السينما الفاتنة في كل مراحلي، وتأثيرها الواضح في كتاباتي.
تتناول المجموع القصصية شفرة دُنِّي مَوا آن بيزو! لمحات من طفولة الكاتب وسنوات مراهقته بمدينته المفضلة - مدينة الرّب - الإسكندرية، كما تأخدنا إلى فترة خدمته في الجيش وقت الحرب لتعرفنا على المجند حجّاج ؛ فهي مزيج من الذّكريات والمشاعر المختلطة برائحة البحر والبارود تتناول في بعض قصصها الحياة كرحلة تحملنا بين دفاتها وتسطر أعمارنا كالمراكب الورقية.أعرب الكاتب حجّاج أدّول عن سعادته لصدور المجموعة قائلا: أنا أحب هذه المجموعة لأسباب عديدة، منها العنوان: شفرة دُنّي مُوا آن بيزو! عنوان غريب غامض شيق ومبتكر فيما أظن. وما يسعدني أكثر في هذا العنوان، كلمة شفرة، ففي قصص المجموعة ما يحل شفرة جوانب من حياتي، منذ الطفولة الشقية من الشقاء كما هي من شقاوة أطفال الأحياء الشعبية، للمراهقة المتخمة بخيالات الحب والهيام، للشباب المثقل بالهموم وحتى ما يقارب حدود الزهايمر الآن عافاكم الله. وبالمجموعة خلفيات عن جيلي وآلام وأمجاد سبع سنوات الحرب التي انتهت بالعبور. وجانب أساسي من تلك الشفرة، تواجد السينما الفاتنة في كل مراحلي، وتأثيرها الواضح في كتاباتي.