قصة حياتي : سيرة أستاذ الجيل أحمد لطفي السيد تصنيفات أخري•أعلام وسير
الخروج من مصر•حياتي•رسائل إلى ميلينا•حرة : بلوغ الرشد عند نهاية التاريخ•رسالة الامل لا الخوف : قصة رحلتي من اللجوء الى إخراج الأفلام إلى العمل في تنظيف مستشفي تابع لهيئة خدمات الصحة الوطنية البريطانية•صفحات من مذكرات أنطونى أيدن - قناة السويس•سير ملهمة من التاريخ الإسلامي - المقالات المائة•يوميات كافكا•أم كلثوم - من الميلاد إلى الأسطورة•شارل ديجول•الأمير زعيم العمال : مذكرات النبيل عباس حليم•راقصات مصر : و شفيقة القبطية
هذه سيرة ذاتية لأفلاطون الأدب العربي، كما أسماه العقاد، الرائد المُجدد التنويري الأبرز.. أستاذ الجيل أحمد لطفي السيد. رئيس مجمع اللغة العربية وأحد مؤسسيه، ووزير المعارف ووزير خارجية مصر في الأربعينات. ورئيس دار الكتب المصرية ورئيس الجامعة المصرية، والذي رفض عرض الضباط الأحرار ليكون أول رئيس للجمهورية في مصر بعد ثورة 1952. جمع التبرعات بنفسه لإنشاء الجامعة المصرية الأهلية (جامعة القاهرة) وطالب باستقلال الجامعة ودعم دراسة الفلسفة اليونانية بها، ومع ذلك قدم استقالته منها تضامنًا مع طه حسين إبان أزمة الشعر الجاهليْ. كان أديبًا وفيلسوفًا وسياسيًا مخضرمًا.. أسس حزب الأمة المصري الليبرالي وخاض معارك لا حد لها للنهوض بالأمة المصرية فهو الأب الروحي للقومية المصرية وهو صاحب المقولة الأشهر (الخلاف لا يُفسد للود قضيةً) وكان أثره على الحركة الثقافية والسياسية المصرية فوق كل أثر.
هذه سيرة ذاتية لأفلاطون الأدب العربي، كما أسماه العقاد، الرائد المُجدد التنويري الأبرز.. أستاذ الجيل أحمد لطفي السيد. رئيس مجمع اللغة العربية وأحد مؤسسيه، ووزير المعارف ووزير خارجية مصر في الأربعينات. ورئيس دار الكتب المصرية ورئيس الجامعة المصرية، والذي رفض عرض الضباط الأحرار ليكون أول رئيس للجمهورية في مصر بعد ثورة 1952. جمع التبرعات بنفسه لإنشاء الجامعة المصرية الأهلية (جامعة القاهرة) وطالب باستقلال الجامعة ودعم دراسة الفلسفة اليونانية بها، ومع ذلك قدم استقالته منها تضامنًا مع طه حسين إبان أزمة الشعر الجاهليْ. كان أديبًا وفيلسوفًا وسياسيًا مخضرمًا.. أسس حزب الأمة المصري الليبرالي وخاض معارك لا حد لها للنهوض بالأمة المصرية فهو الأب الروحي للقومية المصرية وهو صاحب المقولة الأشهر (الخلاف لا يُفسد للود قضيةً) وكان أثره على الحركة الثقافية والسياسية المصرية فوق كل أثر.